WARNING : Never observe the Sun with the naked eye or a telescope, binoculars, camera or other optical device. Doing so will seriously damage your eye sight and may lead to permanent blindness. Both the eye and artificial optical devices concentrate the extremely strong ultraviolet light from the Sun onto the retina. This can permanently destroy the retina's ability to detect light.

[ تم تحريره بواسطة منار وسوف on 3/10/2005 ]

يا سيدي العزيز
هذا خطاب امرأة حمقاء
هل كتبت إليك قبلي امرأة حمقاء؟
اسمي أنا؟ دعنا من الأسماء
رانية .. أم زينب
أم هند .. أم هيفاء
أسخف ما نحمله - يا سيدي - الأسماء
**
2

يا سيدي
أخاف أن أقول ما لدي من أشياء
أخاف - لو فعلت -
أن تحترق السماء..
فشرقكم يا سيدي العزيز
يصادر الرسائل الزرقاء
يصادر الأحلام من خزائن النساء
يمارس الحجر على عواطف النساء
يستعمل السكين..
والساطور..
كي يخاطب النساء
ويذبح الربيع، والأشواق ..
والضفائر السوداء
وشرقكم يا سيدي العزيز
يصنع تاج الشرف الرفيع
من جماجم النساء..

أحاول منذ الطفولة رسم بلادٍ
تسمى – مجازاً- بلاد العربْ
تسامحني إن كسرت زجاج القمر ....
وتشكرن إن كتبت قصيدة حبٍ
وتسمح لي أن أمارس فعل الهوى
ككل العصافير فوق الشجرْ..
أحاول رسم بلادٍ
تعلمني أن أكون على مستوى العشق دوماً فأفرش تحتك صيفاً , عباءة حبي
وأعصر ثوبك عند هطول المطرْ...
*************
أحاول رسم بلادٍ لها برلمان من الياسمينْ
وشعبُ رقيق من الياسمين
تنام حمائمها فوق رأسي
وتبكي مآذنها في عيوني
أحاول رسم بلاد تكون صديقة شعري
ولا تتدخل بيني وبين ظنوني
ولا يتجول فيها العساكر فوق جبيني
أحاول رسم بلادٍ

مرحبا

فقط أريد أن ألاحظ بصوت عالي،
منذ أن دخلت موقع الأيهم لأول مرة أعجيني شكلا و مضمونا و أصبحت أزوره في اليوم الواحد مرات كثيرة

و لكن منذ فترة لم أعد أجد له نفس البريق القديم
فالمواضيع أغلبها أدبية شعرية ...
باستثناء بعض المقالات التي يكتبها الأيهم

هل البعض يكتب - و أرجو ألا يعتقد أحد أني أسيء إليه - لمجرد أن يرفع رتبته من عابر إلى زائر إلى زميل إلى ...

لا أعرف إن كنت مخطئا و لكني أكتب ما أفكر به بصراحة !

ما رأيك أستاذ أيهم بهذا الكلام ؟؟؟؟


[ تم تحريره بواسطة salam on 30/9/2005 ]

أصابعها لماذا خذلوها؟
خلقوا …للعزف…للحب …للفرح…للأمل
تخشبوا..تجمدوا…
صرخت بأعلى حزنها…..لما أصابعي؟
لماذا خلقوا؟…….
صرخت ….اريد سكينا..اريد سكينا
سكينة قطعت الصراخ…………
و أجابت على السؤال
أصبحوا بلا حياة…
فرحت هي….بكى هو..
كان يعشق عزفها و لحنها..بالأمس
بالأمس خلقت منه أجمل الألحان
لحظات………لحظات هي
و تحولوا….الى دم وقطع لحم
لا أصابع بعد اليوم
لا عزف بعد اليوم
لا حب ولا أمل
هكذا ..هي اختارت
أصبحت بلا هوية..
قالت إن لم يعزفوا..فالموت أفضل
أما هو بكى وما زال يبكي
وهي تحول صراخها الى معزوفة الحب الحزين
…….و الأمل الضائع

تمنيت له عطلة رائعة وحلوة مثله
…………….مثل روحه البريئة
ثم ودعته وذهبت أنا…الى الجبل لأقضي عطلتي
خلال الطريق …كنت أعانق الجبال
و أقبل الغيوم……….وأتنفس هوائي
هواء بلدي هو اوكسجين حياتي …
كنت تخطر ببالي كل الوقت
وكنت أحتار بما سأخبرك عن
مشاعري الغريبة التي ملأتني
اليوم كنت أرى بلدي بعيون كلها حب
………….. شكرت الله للأن لي بلد
فأنا أعيش حالة عشق سرية مع بلدي
كتبت ألف ألف كلمة على أوراق السنديان
كتبت كل مشاعري ……….
وعند عودتي ركضت متلهفة لاحدثك عن يومي المميز هذا
…….وكنت في قلبي أتمنى ان تكون قضيت يوم مثله
وإذ بك تفاجئني

The atheist Evolutionary biologist Richard Dawkins explains why God is a delusion, religion is a virus, and America has slipped back into the Dark Ages.

- - - - - - - - - - - -
By Gordy Slack

April 28, 2005 | Richard Dawkins is the world's most famous
out-of-the-closet living atheist. He is also the world's most
controversial evolutionary biologist. Publication of his 1976 book,
"The Selfish Gene," thrust Dawkins into the limelight as the handsome,
irascible, human face of scientific reductionism. The book provoked

يا غريب!
إلى أين تذهب ألاغاني بعد أن نسمعها؟

إلى أين تمضي كلمات الحب بعد أن نقولها؟

إلى أين ترحل اللحظات الحلوة بعد أن نعيشها؟

إلى أين يذهب لهب الشمعة بعد احتراقها؟

إلى أين تذهب لمساتك بعد أن تمضي يدك؟

إلى أين يذهب البرق بعد انطفائه؟
وعواصف الغابات بعد رحيلها؟
والشهب بعد احتراقها؟

قل لي إلى أين
لأنتظرك هناك يا حبيبي....

شاعري العجيب
قلت لها ..بداخل كل منا شاعر صغير…
كاتب موهوب…
إننا خلقنا بالفطرة شعراء…..نحب الورد…نتأمل السماء
…نحلم بالطيران….نذرف الدموع….نتألم…نسامح..نفرح
بالأمس التقيت به بعد طول غياب…أخبرني بأنه وجد ذلك الشاعر الصغير
الذي يسكن قلبه ….أصغى اليه…..فأهداه أجمل الأشعار
تعجبت منه!.. عرفته مختلفا..وتوقعت له حياة ومستقبل مختلف …نعم كان صغير
كالورد…ولكنه كان يحمل شوكاً…كان يكره البنات..وكنت أستغرب سبب كرهه لكل
البنات…..سألته ألا تحب أمك ؟…قال نعم إنها أمي ….طيب ألا تحب خالتك ..عمتك؟

هل أختار قلبي ؟؟؟أم أختار عقلي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل أختار الحب ؟؟أم ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما سأكتبه هو ليس قصة ولا رواية و إنما هي مشكلة أو لربما يكون من غير الممكن أن أسميها مشكلة وإنما هي حيرة والحيرة برأي الشخصي مشكلة كبيرة
هذه أولى كتاباتي التي أنشرها على هذا الموقع الذي كنت أشتركت بالعضوية فيه منذ الشهرين تقريبا
ولكن ما دعاني الى ان أنشر هكذا شي هو أنني واقعة في حيرة ما بين القلب والعقل
أحب شابا وهو يحبني وأثق بحبه لي ويعطيني هذا الحب الطاقة التي أحس بفقدها عندما لا أكلمه
والأمر هنا أن سني في مثل سنه ولكن الأمر الأكبر أننا كلينا في سن التاسعة عشرة

منذ مدة وهي تسألني …وتلح علي بالسؤال…وأنا أتهرب منها …وهي تصر على الجواب ….مهلا …كما أخبرتك سابقا لست أنا من يحدد الجواب …الجواب يأتي هكذا …أظن بأن اليوم سأهديك الحقيقة …التي تصرين عليها…سؤالك كان من أين أتيت بك؟….وكيف لونتك؟

مت وأنا كنت صغيرة كل ما احمله هو مجرد
صور تعبر خيالي أتذكرك جالس على صخرة أمام بيتك الطيني القديم
وكانت يومها الشمس مشرقة جلست الى جانبك أراقبك كنت تحمل بيدك عود صغير يابس
وترسم به على يدك … مسكت بيدي عودا وحاولت ان أرسم عصفورا على يدي
ولكن لم تنجح محاولاتي ..فمسكت بيدي وقلت لي يداك مازالتا ناعمتان نضرتان يصعب
عليك هذا أما أنا عجوز هرم يداي جافتين جفت كل النضارة منهم وسهل على العود رسم
خطوط ….فسألته هل بإمكاني يوما ما ان افعل مثلك فنظر الى وقال ان شاء الله يا صغيرتي
……هذا كل ما أتذكره يا جدي ذكرى تشبه الحلم ….وأي عصفور كنت سأرسم

الآن اطمئن قلب ياسمين..بعد أن أخبرتها الحقيقة
..هل يساورك الشك؟……..
هل رويت عطشك؟……….
هل مازلت خائفة من جسدي؟….
هل محوتي ظنونك؟……….
آسفة لأني ألعب نفس اللعبة
و أخذ دور كثيرة الأسئلة
ولكن لا بأس سؤالك وإصرارك
أوصلاني الى حقيقة أنارت علي عالمي
وفتحت لي أفقاً جديداً
و تعلمت أن طرح الأسئلة ..و الشوق للجواب
يفتح لنا أبواباً.. ما كنا نظنها سابقا حقيقية
وتجبرنا على إغلاق أبواباً كنا واهمين نعتقد أنها موجودة
أنت ومن غيرك
يا نور حياتي…
يا ملهمتي ….. وسر وجودي

لي رغبة في البكاء
أبكي بلا دمع
أبكي بلا حزن…
أبكي كما تبكي الياسمين
… ثم ألملمها …
و أحبك منها أجمل الأطواق
أنت في حزنك وبكائك………
تصبحين عقد أتزين به
وفي سحقك….تفوح منك أجمل العطور
أما أنا في حزني أبكي لوحدي…
بصمت يزيد الحزن حزنا
ويحرك في الحنين النائم
وحده قلمي يناديني ..ويخرج حزني
وحدها تسمع بكائي
ومن غيرها………

*****************************
ما لونك اليوم؟

حاولت عبثاً أن أكتب إليك برسالة
..أخبرك عن شوقي..
ولكن أجد نفسي كسولة…بلا حياة..
و لا أملك رغبة..بممارسة الكتابة في ليلتي هذه

تصرف طفولي
ها أنا أفي بوعد قطعته على ياسمين
ومن غيرها …ففي كل صفحة أسطرها لياسمين نصيب منها ….
ياسمين ألست فخورة بي؟
أرى الجواب في عينيك ….بريق يشعرني بالغرور ..
أنت راضية عني …نعم أعلم بهذا لا أحتاج لكلماتك …لأعرف رأيك
فقط عيناك اللامعتان …وبسمتك …يدخلان الدفء إلى قلبي
… منذ زمن بعيد ولم أشعر بهذا السلام
فلقد أرهقونا من كثرة الحروب …..و حولونا إلى بقايا
رماد…. مصالح…….دمار…اتفاقيات…حداثة….شعارات…
فنان و فنانة…..وسط هذه الفوضى و الجنون
كيف لواحدنا أن يحتفظ ببريق العيون ..ونور الروح…..
لا بد أنك تفهمين علي …و من غيرك يفهمني

الزملاء الأعزاء، والزميلات العزيزات، المعرضات للقتل إذا فكرن في مخالفة رأي الأب، والأخ، وابن العم، وابن الخالة، وأصغر الأبناء!

سأعمل على جمع الآراء المطالبة بإلغاء تخفيف العقوبات على مرتكبي ما يسمى بـ"جرائم الشرف"، وإيصالها إلى:

منظمات حقوق الإنسان
المواقع الإلكترونية
الهيئات الحكومية، حتى أعلى المستويات.

أرجو ممن يود أن يكون له دور في هذا أن يرسل لي من بريده الالكتروني رسالة مذيلة باسمه الحقيقي، دون ذكر اسمه المستعار، على هذا العنوان

modon_campaign@yahoo.com

المصدر

ثلاثة هم …بعفوية القدر
جلست.. شعرها بسيط….ببساطة الأطفال ثيابها…مبعثرة بلون الشجر
قلت إنها أنا.. بنت الربيع إنها ربيع عمري ….أحن إليها اشتاق لضمها إنها نفسي….تتجلى أمام نظري ولكنها تدير لي ظهرها …لا تريد لعيونها أن تلمحني…ربما تخجل بي ….
لحظة مرت وإذ هي الثانية قادمة …شعرها مرتب وثيابها أنيقة …قلت إنها أنا بصيف العمر…أصبحت أكثر ترتيباً وأقرب إلى الأنثى…ولكن مازلت أخاف إظهار..أنوثتي
خجولة هي روحي………وجسدي خجول مثلها…
تدير لي ظهرها ولكنها مائلة قليلا بوجهها ….كأنها تسترق النظر إلي…لحظات وأتت الثالثة