سهل ولا صعوبة بان تكتشف هذه الحقيقة والحقيقة صاحبة الوجه الاول الذي لا ثان له حقيقة أننا نحن العرب نيام في العسل ننعم بالحرية التي حصل عليها أخوتنا في العراق والتي قدمت إلينا على يد الامريكان أصدقاء التحرر والحرية و نتائجهما المبهرة كأمراض نقص المناعة والسارس والقادم أجمل بالاضافة إلى فتنة مذهبية وطائفية وهل أروع من ذلك؟!.
مؤكد لا , لن يجرؤ أحد على الاعتراض أو المناقشة , بل الرأي كله للعملاء والخونة والمرتزقة ومن ثم لأمريكا صاحبة القرار.
مبروك علينا الحرية التي ستنتقل لتصيبنا بعد العراق ومخطىء كل من يظن انها لن تقترب منا , فالشرق الاوسط المقسم طائفيا ومذهبيااً لم يحصل على الاستقرار بعد و هذا الامر لن يتم إلا بتقسيم أكثر وانشقاق أكبر وتفريق أعظم .
يجب أن نيأس وننسى مبادئنا وحبنا للوطن والعروبة ويجب أن نقتنع أن الجهاد الذي وجد في القرآن الكريم اختفى ليحل محله السلام مع أناس دهسوا قلوبنا وسرقوا أوطاننا و علينا أن لا ننسى أن نبتسم لهم مع باقة ورد وعليها نجمة زرقاء .....
و يجب أن نكرم ونخلد شارون وأولمرت في ذاكرتنا مع محبة كبيرة أما رجل وطني كبشار الأسد يجب ان نتهمه بنكران الجميل كما قال المتحرحر لأنه لم يقبل العتبات الخليجية.
ويجب نرسم له وجها كاريكاتوريا ساخرا كما فعل الأخوة الكرام في الدوحة على صفحة احد المواقع العبرية عفوا العربية هل تعرفون لماذا ؟ لأن رجل كبشار الأسد وبكل بساطة يذكرنا بضمير عربي مات ودفن وقرأت عليه الفاتحة منذ زمن طويل.
أقول هذا وقلبي يحتضر وعقلي ينشطر فهل يعقل أن الاخوة العرب في دول النفط قد باعوا قضيتهم وشرفهم العربي وإسلامهم واكتفوا بالقشورثم اتجهوا نحو ملذات الغرب والدولارات والبارات ونساء المستنقعات المصبغات بالاصفر والاخضر والاحمر وتركوا ذلك الجريح ينزف الدماء بانتظار معجزة الهية ومنقذ حقيقي هذه المرة ولكن للأسف كالعادة لا مجيب.
والمناضل حسن نصر الله هو مقامر ومغامر لأنه قرر أن يقاوم ضد الاحتلال المتصهين المتطرف الدموي هو أبنائه وأبناء شعبه فقط لأنه يتعامل مع رجل وطني كبشار الأسد ومع رجل عنيد معتد بنفسه مستقل برأيه ولا يخضع لأحد كأحمد نجادي.
أما الرئيس العربي الذي يسمح للصهاينة ان يدخلوا إلى بلده ويرسلوا نسائهم المستشقرات العاريات من كل شيء ليعدوا شباننا ممن يعانون من كبت وشبق جنسي رهيب بالسيدا وغيره هو رجل سلام ويستحق الاحترام فشعبه يكاد أن يموت من الفقر والجوع.
فالمفاهيم في بلادنا بعد ان كانت في بلاد الغرب فقط قد انقلبت وتحولت عندنا أيضا " والجهاد أصبح عيب وحرام وجريمة والاسلام كبت ومنع وحجاب وجرائم شرف كاذب لا تنتهي والنضال من اجل إعادة الأرض إرهاب والأنبياء أسماء لا معنى لها و الشرف تزمت و وقهر ونقطة دماء والمراة مكب نفايات وبهيمة وغنيمة والحب لعبة جنسية وقضاء حاجة ومتعة.
فمبروك علينا عروبتنا وحضارتنا الجديدة القادمة من الفسق والظلم والاستعمار والاحتلال والقرود السود.
إنها حقا عروبة بلا عرب ماتت دون صوت او شغب.
مؤكد لا , لن يجرؤ أحد على الاعتراض أو المناقشة , بل الرأي كله للعملاء والخونة والمرتزقة ومن ثم لأمريكا صاحبة القرار.
مبروك علينا الحرية التي ستنتقل لتصيبنا بعد العراق ومخطىء كل من يظن انها لن تقترب منا , فالشرق الاوسط المقسم طائفيا ومذهبيااً لم يحصل على الاستقرار بعد و هذا الامر لن يتم إلا بتقسيم أكثر وانشقاق أكبر وتفريق أعظم .
يجب أن نيأس وننسى مبادئنا وحبنا للوطن والعروبة ويجب أن نقتنع أن الجهاد الذي وجد في القرآن الكريم اختفى ليحل محله السلام مع أناس دهسوا قلوبنا وسرقوا أوطاننا و علينا أن لا ننسى أن نبتسم لهم مع باقة ورد وعليها نجمة زرقاء .....
و يجب أن نكرم ونخلد شارون وأولمرت في ذاكرتنا مع محبة كبيرة أما رجل وطني كبشار الأسد يجب ان نتهمه بنكران الجميل كما قال المتحرحر لأنه لم يقبل العتبات الخليجية.
ويجب نرسم له وجها كاريكاتوريا ساخرا كما فعل الأخوة الكرام في الدوحة على صفحة احد المواقع العبرية عفوا العربية هل تعرفون لماذا ؟ لأن رجل كبشار الأسد وبكل بساطة يذكرنا بضمير عربي مات ودفن وقرأت عليه الفاتحة منذ زمن طويل.
أقول هذا وقلبي يحتضر وعقلي ينشطر فهل يعقل أن الاخوة العرب في دول النفط قد باعوا قضيتهم وشرفهم العربي وإسلامهم واكتفوا بالقشورثم اتجهوا نحو ملذات الغرب والدولارات والبارات ونساء المستنقعات المصبغات بالاصفر والاخضر والاحمر وتركوا ذلك الجريح ينزف الدماء بانتظار معجزة الهية ومنقذ حقيقي هذه المرة ولكن للأسف كالعادة لا مجيب.
والمناضل حسن نصر الله هو مقامر ومغامر لأنه قرر أن يقاوم ضد الاحتلال المتصهين المتطرف الدموي هو أبنائه وأبناء شعبه فقط لأنه يتعامل مع رجل وطني كبشار الأسد ومع رجل عنيد معتد بنفسه مستقل برأيه ولا يخضع لأحد كأحمد نجادي.
أما الرئيس العربي الذي يسمح للصهاينة ان يدخلوا إلى بلده ويرسلوا نسائهم المستشقرات العاريات من كل شيء ليعدوا شباننا ممن يعانون من كبت وشبق جنسي رهيب بالسيدا وغيره هو رجل سلام ويستحق الاحترام فشعبه يكاد أن يموت من الفقر والجوع.
فالمفاهيم في بلادنا بعد ان كانت في بلاد الغرب فقط قد انقلبت وتحولت عندنا أيضا " والجهاد أصبح عيب وحرام وجريمة والاسلام كبت ومنع وحجاب وجرائم شرف كاذب لا تنتهي والنضال من اجل إعادة الأرض إرهاب والأنبياء أسماء لا معنى لها و الشرف تزمت و وقهر ونقطة دماء والمراة مكب نفايات وبهيمة وغنيمة والحب لعبة جنسية وقضاء حاجة ومتعة.
فمبروك علينا عروبتنا وحضارتنا الجديدة القادمة من الفسق والظلم والاستعمار والاحتلال والقرود السود.
إنها حقا عروبة بلا عرب ماتت دون صوت او شغب.
الأشخاص
المنتديات
إضافة تعليق جديد