عندما سئل حسن نصر الله ما هو تقييمك لمعنى الخسارة والربح في هذه الحرب. كان السؤال غريباً فعلاً... لا يتوقع أحد منا أن يهزم حزب الله... فالصمود الخيالي في الجنوب والتفاف الناس حول المهجرين (في سوريا كحد أدنى) يجعلنا نحس أنه لا سبيل للهزيمة... شعور لم نشعره منذ كان العراقيون يحاربون الجيش الأمريكي... ثم تذكرون ما حدث...
والآن أنا أستطيع أن أقول لكم بكل فخر أني وجدت سبيلاً لمعرفة كيف نخسر الحرب...
أولاً: نوافق على اقتراح رايس بتسليم نصر الله إلى اسرائيل لكي تحاكمه محاكمة عادلة وتعدمه... (لماذا تحاكمه إذا كانوا سيعدمونه؟)
ثانياً: التوقف الفوري عن مساعدة اللبنانيين اللاجئين إلى الأراضي السورية كونهم من مقاتلي حزب الله. وعدم تسليم أي حليب أطفال وأدوية لهم...
ثالثاً: السماح للحكومة اللبنانية الفتية بأن تعيد إعمار لبنان دون أي رقابة من حزب الله. حيث أن السنيورة والحريري هما الوحيدين الذين يفهمان في طريقة صرف المخصصات المالية لإعادة الإعمار... وكلنا يعرف أن سوليدير لن تقف عند حدود امتلاك وسط بيروت... بل ستمتلك لبنان كله...
رابعاً: أن نكون في حالنا بقى ونعرف نعيش. ثم نعرف كيف نذبح بعضنا بعضاً في حرب أهلية... محلية... (محلية من الحلو... أي السكر)...
خامساً: ابقاء بعض القوة العسكرية بغرض وجود حجة لاسرائيل لكي تهاجم في أي وقت. وبالمقابل ألا تكون قوة فعّالة كحزب الله...
سادساً: اعتماد الخيار الديمقراطي الحر الأمريكي الذي ينص على الاختيار بين المغنيات الراقصات وبين التطرف التكفيري وبين المجتمع المدني المخملي المثقف. وكلهم يجب أن يشتركوا في شيء واحد... هجمية التصرف وحركة مفرطة للهرمونات... ودون أي نتيجة...
أظن أن أغلب هذه البنود سترونها قريباً في الأسواق...
وشكراً
والآن أنا أستطيع أن أقول لكم بكل فخر أني وجدت سبيلاً لمعرفة كيف نخسر الحرب...
أولاً: نوافق على اقتراح رايس بتسليم نصر الله إلى اسرائيل لكي تحاكمه محاكمة عادلة وتعدمه... (لماذا تحاكمه إذا كانوا سيعدمونه؟)
ثانياً: التوقف الفوري عن مساعدة اللبنانيين اللاجئين إلى الأراضي السورية كونهم من مقاتلي حزب الله. وعدم تسليم أي حليب أطفال وأدوية لهم...
ثالثاً: السماح للحكومة اللبنانية الفتية بأن تعيد إعمار لبنان دون أي رقابة من حزب الله. حيث أن السنيورة والحريري هما الوحيدين الذين يفهمان في طريقة صرف المخصصات المالية لإعادة الإعمار... وكلنا يعرف أن سوليدير لن تقف عند حدود امتلاك وسط بيروت... بل ستمتلك لبنان كله...
رابعاً: أن نكون في حالنا بقى ونعرف نعيش. ثم نعرف كيف نذبح بعضنا بعضاً في حرب أهلية... محلية... (محلية من الحلو... أي السكر)...
خامساً: ابقاء بعض القوة العسكرية بغرض وجود حجة لاسرائيل لكي تهاجم في أي وقت. وبالمقابل ألا تكون قوة فعّالة كحزب الله...
سادساً: اعتماد الخيار الديمقراطي الحر الأمريكي الذي ينص على الاختيار بين المغنيات الراقصات وبين التطرف التكفيري وبين المجتمع المدني المخملي المثقف. وكلهم يجب أن يشتركوا في شيء واحد... هجمية التصرف وحركة مفرطة للهرمونات... ودون أي نتيجة...
أظن أن أغلب هذه البنود سترونها قريباً في الأسواق...
وشكراً
الأشخاص
المنتديات
التعليقات
Re: لبنان: الفشل في الصمود
إضافة تعليق جديد