سقط الوزير ولم ترد إسقاطه
تعليقي على مشاغبة نبيل صالح الأخيرة
سقط الوزير ولم ترد إسقاطه
فتناولته واتقتنا باليد
نظرتْ
إليكَ بحاجةٍ لم تقضها،
نظرَ الرسول إلى وجوهِ العبّدِ
زعم الزعيم بأنّ فاها
باردٌ،
عذبٌ مقبلهُ،شهي الموردِ
وروى النبيل،وقد خبرت،بأنهُ
سم،إذا ما
ذقتهُ قلت:ابعد
وروى النبيل،كما خبرت،بأنهُ
يشقى، ببعض خطابها، من
يجلد
تبع اللصوص مسارها،وتعلموا،
إفساد شعب قبلها لم يفسد
القصيدة الأصلية للنابغة الذبياني، ومقالة نبيل صالح هنا،



عندما قرأت عنوان الجمل "
لا يحتاج عامر، البطل السوري الذي حل ثانيا في بطولة آسيا للتنس، إلى المزيد من كلمات "مبروك"، فقد شجعه الجميع، وبارك له الجميع هنا. صحيح أن سوريا لم تسمع باسمه، ولكن أمامها متسعا وافرا من الوقت، وعامر ذو الاثني عشر ربيعا سيرفع علم سوريا في المستقبل في دول وعواصم كثيرة كما فعل هنا في البحرين، مما سيجبر سوريا على الاعتراف بأنه ابنها، وأنه بطل سوري،
مثله مثل الكثيرين من مبدعي بلدنا، عامر لا يحتاج سوريا، وسيشق طريقه معتمدا على نفسه وحاملا علمه بين عشرات الأبطال الذين تدعمهم دول وحكومات وهيئات.