وقد أوضح الأيهم منذ اللحظة الأولى,أنه تقنيّ ودوره يقتصر على المساعدة بإنشاء موقع للتجمع, وطالبنا بفترة ثلاثة أشهر على الأكثر, لنتدبر أمر الموقع المستقل. وبدلا عن شكره,كما يجدر بالبشر الطبيعيين وليس الليبراليين فقط كان أول المتّهمين, مع أنه للحقيقة والإنصاف غيّر موقفه بعد توقيف نبيل وجهاد وتحمّل مسؤوليته الأخلاقية كاملة , واستخدم إمكانياته وموقعه للدفاع عن سجناء الرأي في سوريا وليس فقط عن الزميلين,وما زالت مرآة سوريا تقوم بنفس الدور كما يعلم الجميع.
شكرا حسين عجيب
اقرؤوا القصة كاملة في مرآة سورية
الجزء الأول
الجزء الثاني
إضافة تعليق جديد