يتكون كتاب "جماليات الإبداع الرحباني" من جزأين يقع كلٌّ منهما في 432 صفحة من القطع الوسط كتب فيه نص المؤلف باللون الأسود بينما جاءت الشواهد ونصوص الحوار وكلمات الأغاني باللون الأزرق.
يستعرض الكتاب مسرحيات الأخوين عاصي ومنصور الرحباني التي قدماها على خشبات المسارح اللبنانية والسورية والأردنية بين عامي 1960 و 1977 بمشاركة عدد كبير من الفنانين والفنانات من مغنين ومسرحيين وممثلين وعاملين في الإخراج والإضاءة والديكور والأزياء واللوحات الثابتة والمتحركة وغير ذلك وبالاشتراك مع فرق مختلفة للرقص الشعبي كانت (الفرقة الشعبية اللبنانية) على رأسها. ويسلط الكتاب الضوء على القيم الجمالية الكبيرة في محاور هذه المسرحيات ونصوصها وموسيقاها ورقصاتها ولوحاتها وفي تقنيات الإضاءة والحركة والديكور وغير ذلك محلِّلاً هذه الجماليات ورابطاً إياها بالمغزى الفكري وبالدور الفني ومبرزاً مابين المشاهد أو ماخلفها إظهاراً لما قد لا يكون من مهمة المشهد المسرحي إبرازه كلاماً. الهدف الرئيس من الكتاب يتلخص بالمساهمة في جهود الأدباء والنقاد والدارسين لإحياء التراث الأدبي والفني للأخوين رحباني ولنقله مشروحاً للأجيال البعيدة عن بيئته وزمانه ولتوسيع رقعة المهتمين به كأدب وطنيٍّ إنسانيٍّ ذي قيمة تربوية عالية إضافة إلى القيمة الفنية الكبيرة.
يصدر الكتاب بمناسبة إحياء ذكرى عاصي الرحباني بتاريخ 21 حزيران 2006، يوم مرور عشرين عاماً على رحيله. قدَّم الكتاب الشاعر الأستاذ هنري زغيب وكتب كلمة غلافه الخلفي الأستاذ منصور الرحباني، والكتاب صادر عن دار بيسان للنشر والتوزيع.
سيقتني الكتاب جميع محبي المسرح الغنائي الرحباني وعشاق الأغنية اللبنانية وملوكها السيدة فيروز والسيدة صباح ووديع الصافي والراحل نصري شمس الدين وغيرهم من عشرات المغنين والفنانين اللبنانيين الذين عملوا في هذا المسرح المتميز والمستمر في جيليه الثاني والثالث مع منصور الرحباني وأولاده وأولاد الأستاذ الياس الرحباني. وسيلبِّي الكتاب رغبات الفنانين العرب من الممثلين المسرحيين إلى المطربين والمؤلفين والعازفين والفنيين السينمائيين والمسرحيين وكتاب السيناريو والمخرجين بأنواعهم وسيقتنيه أيضاً النقاد والأدباء والكتَّاب والموسيقيون والمثقفون العرب وطلاب الكليات الفنية والأدبية في الجامعات والمعاهد المتخصصة.
وسيجد الكتاب مكاناً له فوق رفوف المكتبات العمومية وهيئات حفظ وإحياء التراث الأدبي والفكري والفني. كما سيجد فيه المهتمون بتاريخ منطقتنا وبالمسرح السياسي وبالمسرح الناقد وكذلك العاملون في الصحافة الفكرية والأدبية والفنية مادةً مرجعية معقولة.
يستعرض الكتاب مسرحيات الأخوين عاصي ومنصور الرحباني التي قدماها على خشبات المسارح اللبنانية والسورية والأردنية بين عامي 1960 و 1977 بمشاركة عدد كبير من الفنانين والفنانات من مغنين ومسرحيين وممثلين وعاملين في الإخراج والإضاءة والديكور والأزياء واللوحات الثابتة والمتحركة وغير ذلك وبالاشتراك مع فرق مختلفة للرقص الشعبي كانت (الفرقة الشعبية اللبنانية) على رأسها. ويسلط الكتاب الضوء على القيم الجمالية الكبيرة في محاور هذه المسرحيات ونصوصها وموسيقاها ورقصاتها ولوحاتها وفي تقنيات الإضاءة والحركة والديكور وغير ذلك محلِّلاً هذه الجماليات ورابطاً إياها بالمغزى الفكري وبالدور الفني ومبرزاً مابين المشاهد أو ماخلفها إظهاراً لما قد لا يكون من مهمة المشهد المسرحي إبرازه كلاماً. الهدف الرئيس من الكتاب يتلخص بالمساهمة في جهود الأدباء والنقاد والدارسين لإحياء التراث الأدبي والفني للأخوين رحباني ولنقله مشروحاً للأجيال البعيدة عن بيئته وزمانه ولتوسيع رقعة المهتمين به كأدب وطنيٍّ إنسانيٍّ ذي قيمة تربوية عالية إضافة إلى القيمة الفنية الكبيرة.
يصدر الكتاب بمناسبة إحياء ذكرى عاصي الرحباني بتاريخ 21 حزيران 2006، يوم مرور عشرين عاماً على رحيله. قدَّم الكتاب الشاعر الأستاذ هنري زغيب وكتب كلمة غلافه الخلفي الأستاذ منصور الرحباني، والكتاب صادر عن دار بيسان للنشر والتوزيع.
سيقتني الكتاب جميع محبي المسرح الغنائي الرحباني وعشاق الأغنية اللبنانية وملوكها السيدة فيروز والسيدة صباح ووديع الصافي والراحل نصري شمس الدين وغيرهم من عشرات المغنين والفنانين اللبنانيين الذين عملوا في هذا المسرح المتميز والمستمر في جيليه الثاني والثالث مع منصور الرحباني وأولاده وأولاد الأستاذ الياس الرحباني. وسيلبِّي الكتاب رغبات الفنانين العرب من الممثلين المسرحيين إلى المطربين والمؤلفين والعازفين والفنيين السينمائيين والمسرحيين وكتاب السيناريو والمخرجين بأنواعهم وسيقتنيه أيضاً النقاد والأدباء والكتَّاب والموسيقيون والمثقفون العرب وطلاب الكليات الفنية والأدبية في الجامعات والمعاهد المتخصصة.
وسيجد الكتاب مكاناً له فوق رفوف المكتبات العمومية وهيئات حفظ وإحياء التراث الأدبي والفكري والفني. كما سيجد فيه المهتمون بتاريخ منطقتنا وبالمسرح السياسي وبالمسرح الناقد وكذلك العاملون في الصحافة الفكرية والأدبية والفنية مادةً مرجعية معقولة.
لمعلومات أكثر عن الكتاب تفضلوا بزيارة الموقع (www.jamaliya.com)
إضافة تعليق جديد