يا مسعود عكو، أنا أشعر بالإهانة.
يا مسعود عكو، أنا أشعر بالإهانة.
قرأت لمسعود عكو قبل أن أعرفه، ثم فاجأني بزيارته في اللاذقية، وبدون موعد مسبق، وقضينا أياما جميلة شعرت فيها أنني أعرفه منذ زمن طويل. وفي تلك الأيام تطوع مسعود ليكون محررا لمرآة سورية، وينشر لنا مقالات وآراء عن مجتمع الجزيرة والأكراد السوريين.
قرأت لمسعود عكو قبل أن أعرفه، ثم فاجأني بزيارته في اللاذقية، وبدون موعد مسبق، وقضينا أياما جميلة شعرت فيها أنني أعرفه منذ زمن طويل. وفي تلك الأيام تطوع مسعود ليكون محررا لمرآة سورية، وينشر لنا مقالات وآراء عن مجتمع الجزيرة والأكراد السوريين.