من بريدي الوارد

هالختيارة اسمها ام نوفل، صديقتنا و صديقة العائلة من 30 سنة. ساكنة هي وابنتها على طلعة الدلبة جانب مصنع لوربيل للصابون، واستشهد حفيدها عام 2012 في معركة فرلق. هي امرأة فقيرة جدا ولكنها من اطيب الناس. عندها بقرتين وتعيش من بيع الحليب واللبن لأهل كسب وزوارها بأرخص الأسعار، وهي امرأة كريمة جدا وسمحة جدا...!!!!

تحذير من عملية استحمار إعلامية قد تستهدفكم

نص التحذير

حرب الإشاعات شديدة القذارة، وتعتمد بشكل أساسي على الاستحمار المتعدي، حيث يتم استحمار أشخاص لنقل الإشاعة ولاستحمار أشخاص آخرين لنقلها منهم أيضا. وأفضل رد على حرب الإشاعات هو تطوير العمق الدفاعي.

تحذير من عملية استحمار إعلامية قد تستهدفكم

نص التحذير

مع كل هجوم ينفذه الإرهابيون تنشط حملات استحمار تركز على تخوين الجيش واتهام القيادة بالتقصير أو بالتضحية بالجنود. وأتوقع أن تنشط حملة مشابهة بعد الهجوم على كسب هذا الصباح.

هل بدأتم بملاحظة الجرب الأبيض حولكم؟ لا يكفي الامتناع عن المشاركة في الحملة لإفشالها، بل لا بد من التصدي لها والحوار مع كل من ينضم إليها.

سيكون من الصعب التمييز بين الأتبوريين والكومبارس الثوري الذي يستحمرونه، حتى بالنقاش. لكل شخص قصته، وأنا أتمنى أن تتعاملوا مع المصابين بالجرب الأبيض كمرضى بحاجة لعلاج، وليس كأعداء يخفون سواد قلوبهم باللباس الأبيض.

تحذير من عملية استحمار إعلامية قد تستهدفكم

نص التحذير

خلال اليومين الماضيين ناقشت أحد قادة الحملة ضد وزير العدل، واتضح لي تناقض كبير في الروايات عن الحادث الذي يستهدفون الوزير على أساسه. فهذا الناشط يزعم أن الحادث حصل يوم 23 شباط الماضي، وهو لا يفسر تأخر بداية الحملة إلى 4 آذار. أيضا يقول أنه كان في إجازة يوم الحادث، ولكنه يقول في مكان آخر أنه ساهم في إسعاف الضحايا، ويؤكد أن هناك شهودا على الحادث، ولكنه لا يفسر لماذا لا يقدم هؤلاء الشهود شهادتهم لدى الشرطة العسكرية.

تحذير من عملية استحمار إعلامية قد تستهدفكم

نص التحذير

أعلنت وزارة الداخلية في البحرين اليوم أن تفجيرا إرهابيا أودى بحياة ثلاثة رجال شرطة، وأن تفجيرين آخرين لم يسببا أضرارا فيما فكك رجال الشرطة عبوة ناسفة رابعة، وقد أدانت جمعية الوفاق البحرينية المعارضة التفجير الإرهابي، ثم أعلنت أن ميليشيات مدنية اعتدت على مقرها وخربته.

تحذير من عملية استحمار إعلامية قد تستهدفكم

نص التحذير

استطاعت حملة خالد سعيد استحمار الآلاف من المصريين لأن من شاهدوهم في مرحلة الحشد لم يتصدوا لهم. كانت الحملة تطلب من الكومبارس المستحمر ارتداء اللون أسود والوقوف في الشارع بعيدا بضع خطوات عن شخص يلبس نفس اللباس وعلى نفس النسق. شاهد المصريون الكومبارس الأتبوري يقف في الشوارع في كل المدن ولم يتصدوا لهم، والأمن المصري لم يكن يستطيع فعل شيء لهم لأنهم لا يخرقون القانون. وهكذا حشدت الحملة آلافا من المصريين المستعدين لتلقي الأوامر من صفحة خالد سعيد.