http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=25862
================
مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم المؤمنين!!
غسان على عثمان
ghassanove80@hotmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 1003 - 2004 / 10 / 31
حينما قمت بنشر موضوعي السابق الذي كان بعنوان : ( القبلة (بضم القاف) في رمضان حلال على مسئولية مسلم) صراحة فوجئت بالردود الساخنة والتساؤلات الغير منطقية والسباب بألفاظ أحترم نفسي ولا أكتبها في صدر مقالي هذا وكأني جئت بهذا الحديث من بنات أفكاري وخيالاتي المريضة كما وصفتني إحداهن في رسالتها المعنونة (إلى الكافر الملعون!) ، أنا كافر وملعون؟ لماذا؟ من يستحق السباب أنا أم مسلم؟ أيستحق السباب والقدح البذئ مسلم أم أم المؤمنين؟ ، ولكن هذه هي العادة التي عودنا عليها أهلنا أمة الإسلام أو الأمة العربية المأسلمة بوعي كاذب! كيف نقول ذلك؟ نقول ذلك لأن من يرفض مثل هذا الكلام لا يعلم شيئاً عن كتب التراث ولا قرأ حرفاً في التاريخ والتدوين والتفسير والتجويد ، ولا يملك سوى إيمانه المجبول عليه بفعل والديه الذي هم أيضاً ضحية إيمان مفروض بسلطة غائية! ويستدعي سجل كهذا الذي نكتب فيه ان نؤمن بأن الدنيا ومن فيها من مسلمون سوف يتهموننا بالكفر ويقتلوننا بالردة! رغم ما لديهم من شكوك حول ما نقول فهم أيضاً يملكون ذات الوعي ولكنه وعي خامل غير نشط لا حراك فيه بسبب الأزمات المتصاعدة التي فرضت عليهم في مجتمعاتهم التي تحكمها الطغمات العسكرية المطوعة للدين لمنعهم من الوجود ومن إقرار الوجود كحالة إنسانية تستحق البحث والسؤال عن سبب الأزمة ، ولكنه الموات الذي أصاب بطون اللغة الجريئة لدى عامة الناس فصاروا لا يسمع لهم صوت سوى في التنصل عن مسئولياتهم والبقاء في حالة من الهذيان ، ولكن سوف يأتي الوقت الذي يستفيق فيه العقل العربي من سطوة الرجال الجبال الذي يتحكمون ويبسطون سيطرتهم ليصنعوا إنسان يتوافق وأغراضهم ولا ينبت ببنت شفه قائلاً: لم؟؟ ويصدق مظفر النواب :
قتلتنا الردة .. قتلتنا ... إن الواحد منا في الداخل يحمل ضده!!
ورد في مختصر صحيح مسلم للإمام أبي الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري في كتاب الصيام بالرقم (591):-
((عن عائشة رضى الله عنها قالت: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ، ويباشر وهو صائم ولكنه كان أملككم لأربه))
هذا هو نص الحديث الذي ورد في صدر مقالنا الثابت عن أن قبلة الرجل لزوجته في رمضان لا تبطل الصيام ولا تفعل بقيامه لله صائماً قائماً شيء يخدش حياء الصاحب ، ولنكون أكثر علمية نقرأ أيضاً في المختصر ما يلي:
إن ذلك جاء صريحاً في رواية عائشة في حديث الباب " كان يباشر وهو صائم ، ثم يحيل بينه وبينها ثوباً يقي الفرج" سند جيد!! (التعجب من لدنا) وصح عنها أنها سألت. ما يحل للرجل من إمرأته صائماً. قالت: كل شيئاً إلا الجماع . وفي رواية أخرى إلا فرجها" أخرجه عبد الرازق والطحاوي.
إلى هنا ينتهي كلام الإمام مسلم، ولكنا يحق لنا أن نتسائل:-
(1) أم المؤمنين عائشة (الحميراء - له نصف دين الأمة نبوياً) روت الكثير المثير عن النبي (ص) ولكنها في هذا الحديث لم تخبرنا لا هي ولا مسلم عن السبب الذي يدفع بالرسول (ص) إلى مباشرة زوجته وهو صائم كيف؟ أليس الصوم امتناع عن الشهوة؟ أليس الصوم قيام وقراءة قرآن وإقامة التعبد والتهجد؟ والمرأة لو نظرت إليها تكون قد اصبت الزنا؟ فكيف تصيب الزنا بنظرة ولا تصيبها بمباشرتها حتى لو كانت زوجتك التي منحك إياها عقد شرعي؟
(2) الأحاديث التي روتها عائشة نلمح فيها كثرة الحديث عن الجنس والجسد! فلم؟ كحديثها في رضاعة الكبير وكيف كان يغتسل النبي من الجنابة؟ فما السبب؟
(3) هل تكمن فائدة علمية دينية تستحق في حديث مثل هذا الحديث (يقبل وهو صائم) تؤهله ليصبح ضميراً جمعياً مخاطب؟ أم انه لا يستحق أن يذكر فالنبي أبعد ما يكون عن النزق وفقدان السيطرة على جوارحه في شهر يقيم نهاره في المسجد ولا يخرج إلا للإفطار؟
(3) أملككم لأربه؟!! هذا ما خاطبت به أمة الإسلام أو مستمعيها في ذلك الوقت على الأقل! ماذا كانت تعني أملككم لأربه؟ من هو المخاطب؟ ولماذا لا يذكر أهل الحديث عن أسباب القول بالحديث ونشره؟
(4) عائشة لم يخبرنا التاريخ الإسلامي عن أنها كانت تجيد القراءة والكتابة! وأنها روت الكثير من الأحاديث الشيء الذي لا يتناسب وعمرها حينما تزوجها النبي؟ فهل كانت تحفظ الأحاديث عن ظهر قلب؟ أم كانت تدونها في ألواح كما كان يفعل أغلب الصحابة الذين نالوا قسطاً من التعليم في ذلك الوقت؟ فكانت تبلغ التاسعة حينما خطبها النبي لنفسه من أبيها أبي بكر الخليفة الأول (ألا نجد مسألة تحتاج إلى تفسير لماذا قام أبي بتزويج ابنته صاحبة التسع سنين إلى رجل يكبرها بأكثر من أربعين عاماً؟) ويصير بذلك أول الخلفاء دونما شورى يجريها؟
(5) رمضان شهر يخلق بعد روحي لدى أمة المسلمين فتراهم يتكاتفون لإعانة الفقير وتقديم الطعام للمحتاج أي يعيشون في حالة من الوجد الصوفي! إذا لا يحتمل الإنسان العقلاني كلاماً مثل هذا الكلام الذي يقول باجتماع الشهوة والتصوف في نفس واحدة؟
(6) لنفرض ونسلم بأن ذلك لا يجعل الصيام باطلاً أو يخدشه بشيء! لكن هل هذا بالنسبة للرجل أم للمرأة؟ يعني هل يباشر الرجل زوجته وهو صائم مبتعداً بعضوه عن فرجها فلا يصيب إثماً! وهي إلا تشعرها تلك الملامسات والدغدغات بشيء قد يحرك فيها الشهوة؟ وكلنا يعلم أن المرأة في المجتمع الجاهلي كانت متأججة العاطفة الجنسية؟ لو سلمنا أيضاً بأن ما يفعله زوجها من مباشرة لا يحرك فيها شيء ولا يبدل صيامه إثماً ، فكيف الحال وهم مفطرين ألا يبدأ الرجل وطأه زوجته بأن يداعبها ويلاطفها حتى يحرك فيها غريزة الجنس ولا يقعها دون ذلك؟ ألا ينصح الإسلام بذلك في متون بعض نصوصه؟ ولو كانت المرأة لا تثار غريزتها بالمباشرة التي هي كلمة فضفاضة لا معني توحيدي لها أو شكل نموذجي يمكننا وصفها به! فكيف تثار المرأة الجامدة المحافظة على صيامها ووضوئها في نهار رمضان وهو تباشر مبتعدة بفرجها عن عضو رجلها؟
(7) ثم ما هي المباشرة؟ صراحة لم أملك إلا أن اتسائل عن شخص يخبرني ما هي المباشرة؟ أهي ممارسة الجنس بشكل احترازي؟ أم ماذا؟
وأكرر كلامي لا أري أي فائدة من ذكر هذا الحديث! فلو روت حديث فيه شئ من التعرف على العبادة النبوية في شهر رمضان أوالإرشاد لمكارم الأخلاق التي كان ينادي بها النبي في شهر المغفرة والعتق من النار لكان أفضل لها ولأمة الإسلام! وإذا كانت تريد بهذا الحديث أن تصف قدرة النبي وبراعته في التحكم في شهواته فهي إن صح عنها ما روت فقد تحدثت فيما لا ينفع بل يضر ويقلل من شان النبوة؟!! ولو كان مسلم قد نقل هذا الحديث افتراء عن عائشة وهذا وارد طبعاً فيجب إعادة النظر في كل ما كتبه الإمام مسلم ورواه من إحاديث عن عائشة وعن غيرها فهو بذلك لا يستحق هالات التبجيل والتصديق الذي تحيط بكل ما رواه وقال به من أحاديث!!
ولنا أن نواصل.. أحييكم
=================
المقالة الأولى التي يشير إليها الكاتب موجودة على الرابط
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=25506
================
مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم المؤمنين!!
غسان على عثمان
ghassanove80@hotmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 1003 - 2004 / 10 / 31
حينما قمت بنشر موضوعي السابق الذي كان بعنوان : ( القبلة (بضم القاف) في رمضان حلال على مسئولية مسلم) صراحة فوجئت بالردود الساخنة والتساؤلات الغير منطقية والسباب بألفاظ أحترم نفسي ولا أكتبها في صدر مقالي هذا وكأني جئت بهذا الحديث من بنات أفكاري وخيالاتي المريضة كما وصفتني إحداهن في رسالتها المعنونة (إلى الكافر الملعون!) ، أنا كافر وملعون؟ لماذا؟ من يستحق السباب أنا أم مسلم؟ أيستحق السباب والقدح البذئ مسلم أم أم المؤمنين؟ ، ولكن هذه هي العادة التي عودنا عليها أهلنا أمة الإسلام أو الأمة العربية المأسلمة بوعي كاذب! كيف نقول ذلك؟ نقول ذلك لأن من يرفض مثل هذا الكلام لا يعلم شيئاً عن كتب التراث ولا قرأ حرفاً في التاريخ والتدوين والتفسير والتجويد ، ولا يملك سوى إيمانه المجبول عليه بفعل والديه الذي هم أيضاً ضحية إيمان مفروض بسلطة غائية! ويستدعي سجل كهذا الذي نكتب فيه ان نؤمن بأن الدنيا ومن فيها من مسلمون سوف يتهموننا بالكفر ويقتلوننا بالردة! رغم ما لديهم من شكوك حول ما نقول فهم أيضاً يملكون ذات الوعي ولكنه وعي خامل غير نشط لا حراك فيه بسبب الأزمات المتصاعدة التي فرضت عليهم في مجتمعاتهم التي تحكمها الطغمات العسكرية المطوعة للدين لمنعهم من الوجود ومن إقرار الوجود كحالة إنسانية تستحق البحث والسؤال عن سبب الأزمة ، ولكنه الموات الذي أصاب بطون اللغة الجريئة لدى عامة الناس فصاروا لا يسمع لهم صوت سوى في التنصل عن مسئولياتهم والبقاء في حالة من الهذيان ، ولكن سوف يأتي الوقت الذي يستفيق فيه العقل العربي من سطوة الرجال الجبال الذي يتحكمون ويبسطون سيطرتهم ليصنعوا إنسان يتوافق وأغراضهم ولا ينبت ببنت شفه قائلاً: لم؟؟ ويصدق مظفر النواب :
قتلتنا الردة .. قتلتنا ... إن الواحد منا في الداخل يحمل ضده!!
ورد في مختصر صحيح مسلم للإمام أبي الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري في كتاب الصيام بالرقم (591):-
((عن عائشة رضى الله عنها قالت: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ، ويباشر وهو صائم ولكنه كان أملككم لأربه))
هذا هو نص الحديث الذي ورد في صدر مقالنا الثابت عن أن قبلة الرجل لزوجته في رمضان لا تبطل الصيام ولا تفعل بقيامه لله صائماً قائماً شيء يخدش حياء الصاحب ، ولنكون أكثر علمية نقرأ أيضاً في المختصر ما يلي:
إن ذلك جاء صريحاً في رواية عائشة في حديث الباب " كان يباشر وهو صائم ، ثم يحيل بينه وبينها ثوباً يقي الفرج" سند جيد!! (التعجب من لدنا) وصح عنها أنها سألت. ما يحل للرجل من إمرأته صائماً. قالت: كل شيئاً إلا الجماع . وفي رواية أخرى إلا فرجها" أخرجه عبد الرازق والطحاوي.
إلى هنا ينتهي كلام الإمام مسلم، ولكنا يحق لنا أن نتسائل:-
(1) أم المؤمنين عائشة (الحميراء - له نصف دين الأمة نبوياً) روت الكثير المثير عن النبي (ص) ولكنها في هذا الحديث لم تخبرنا لا هي ولا مسلم عن السبب الذي يدفع بالرسول (ص) إلى مباشرة زوجته وهو صائم كيف؟ أليس الصوم امتناع عن الشهوة؟ أليس الصوم قيام وقراءة قرآن وإقامة التعبد والتهجد؟ والمرأة لو نظرت إليها تكون قد اصبت الزنا؟ فكيف تصيب الزنا بنظرة ولا تصيبها بمباشرتها حتى لو كانت زوجتك التي منحك إياها عقد شرعي؟
(2) الأحاديث التي روتها عائشة نلمح فيها كثرة الحديث عن الجنس والجسد! فلم؟ كحديثها في رضاعة الكبير وكيف كان يغتسل النبي من الجنابة؟ فما السبب؟
(3) هل تكمن فائدة علمية دينية تستحق في حديث مثل هذا الحديث (يقبل وهو صائم) تؤهله ليصبح ضميراً جمعياً مخاطب؟ أم انه لا يستحق أن يذكر فالنبي أبعد ما يكون عن النزق وفقدان السيطرة على جوارحه في شهر يقيم نهاره في المسجد ولا يخرج إلا للإفطار؟
(3) أملككم لأربه؟!! هذا ما خاطبت به أمة الإسلام أو مستمعيها في ذلك الوقت على الأقل! ماذا كانت تعني أملككم لأربه؟ من هو المخاطب؟ ولماذا لا يذكر أهل الحديث عن أسباب القول بالحديث ونشره؟
(4) عائشة لم يخبرنا التاريخ الإسلامي عن أنها كانت تجيد القراءة والكتابة! وأنها روت الكثير من الأحاديث الشيء الذي لا يتناسب وعمرها حينما تزوجها النبي؟ فهل كانت تحفظ الأحاديث عن ظهر قلب؟ أم كانت تدونها في ألواح كما كان يفعل أغلب الصحابة الذين نالوا قسطاً من التعليم في ذلك الوقت؟ فكانت تبلغ التاسعة حينما خطبها النبي لنفسه من أبيها أبي بكر الخليفة الأول (ألا نجد مسألة تحتاج إلى تفسير لماذا قام أبي بتزويج ابنته صاحبة التسع سنين إلى رجل يكبرها بأكثر من أربعين عاماً؟) ويصير بذلك أول الخلفاء دونما شورى يجريها؟
(5) رمضان شهر يخلق بعد روحي لدى أمة المسلمين فتراهم يتكاتفون لإعانة الفقير وتقديم الطعام للمحتاج أي يعيشون في حالة من الوجد الصوفي! إذا لا يحتمل الإنسان العقلاني كلاماً مثل هذا الكلام الذي يقول باجتماع الشهوة والتصوف في نفس واحدة؟
(6) لنفرض ونسلم بأن ذلك لا يجعل الصيام باطلاً أو يخدشه بشيء! لكن هل هذا بالنسبة للرجل أم للمرأة؟ يعني هل يباشر الرجل زوجته وهو صائم مبتعداً بعضوه عن فرجها فلا يصيب إثماً! وهي إلا تشعرها تلك الملامسات والدغدغات بشيء قد يحرك فيها الشهوة؟ وكلنا يعلم أن المرأة في المجتمع الجاهلي كانت متأججة العاطفة الجنسية؟ لو سلمنا أيضاً بأن ما يفعله زوجها من مباشرة لا يحرك فيها شيء ولا يبدل صيامه إثماً ، فكيف الحال وهم مفطرين ألا يبدأ الرجل وطأه زوجته بأن يداعبها ويلاطفها حتى يحرك فيها غريزة الجنس ولا يقعها دون ذلك؟ ألا ينصح الإسلام بذلك في متون بعض نصوصه؟ ولو كانت المرأة لا تثار غريزتها بالمباشرة التي هي كلمة فضفاضة لا معني توحيدي لها أو شكل نموذجي يمكننا وصفها به! فكيف تثار المرأة الجامدة المحافظة على صيامها ووضوئها في نهار رمضان وهو تباشر مبتعدة بفرجها عن عضو رجلها؟
(7) ثم ما هي المباشرة؟ صراحة لم أملك إلا أن اتسائل عن شخص يخبرني ما هي المباشرة؟ أهي ممارسة الجنس بشكل احترازي؟ أم ماذا؟
وأكرر كلامي لا أري أي فائدة من ذكر هذا الحديث! فلو روت حديث فيه شئ من التعرف على العبادة النبوية في شهر رمضان أوالإرشاد لمكارم الأخلاق التي كان ينادي بها النبي في شهر المغفرة والعتق من النار لكان أفضل لها ولأمة الإسلام! وإذا كانت تريد بهذا الحديث أن تصف قدرة النبي وبراعته في التحكم في شهواته فهي إن صح عنها ما روت فقد تحدثت فيما لا ينفع بل يضر ويقلل من شان النبوة؟!! ولو كان مسلم قد نقل هذا الحديث افتراء عن عائشة وهذا وارد طبعاً فيجب إعادة النظر في كل ما كتبه الإمام مسلم ورواه من إحاديث عن عائشة وعن غيرها فهو بذلك لا يستحق هالات التبجيل والتصديق الذي تحيط بكل ما رواه وقال به من أحاديث!!
ولنا أن نواصل.. أحييكم
=================
المقالة الأولى التي يشير إليها الكاتب موجودة على الرابط
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=25506
المنتديات
التعليقات
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة
Re: مباشرة
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
Re: مباشرة الرجل امرأته (دابته!!) في رمضان حلال!! على مسئولية أم
إضافة تعليق جديد