كيف يمكن إنقاذ الليرة السورية؟
سؤال بسيط ولكن جوابه معقد جدا. ورد هذا السؤال في منتدى مدن، وحاولت الإحابة عليه:
- تخفيض الضرائب على إنشاء الأعمال الجديدة، مثل الضرائب على فتح المحلات ورسوم تسجيل الشركات ورسوم البلديات والنقابات
- تخفيض الضرائب غير المباشرة على الإنتاج، مثل أسعار الاتصالات الباهضة، وضريبة الرفاهية الجديدة عليها، و مثل الضرائب الباهظة على النقل وضريبة الرفاهية على الغذاء.
- إلغاء كل القيود والقوانين التي تعيق تطور السوق السورية، مثل القيود الغبية على الإيجار التجاري، والقيود على إنشاء معامل جديدة للقطاع الخاص.
مقالة تنشر في العدد القادم من مجلة المال
-------------------------------------------
لا يعتبر تحول منتجي البرمجيات إلى نموذج عمل المصادر المفتوحة أمرا سهلا، فرغم كل الميزات التي ذكرناها في مقالنا السابق، سيبقى التخلي عن مصدر البرامج قرارا صعبا على المنتجين.
ومن بين الحجج الواهية التي اعتمد عليها من هاجمني في ذلك الوقت هو أن بعض هؤلاء الفنانين يحصلون على جوائز رغم أنني سقت عدة أمثلة عن رسوم مسروقة وفائزة بجوائز وأسوق هنا مثالا جديدا.
فهذا الرسم للفنان التركي أسكين تورك 1992
وهذا الرسم للفنان رائد خليل وقد فاز بجائزة تقدير في مهرجان صيني عام 2005.
في 17 آذار 2004، وبعد أحداث القامشلي المؤسفة، نشرت مقالة صغيرة بعنوان سورية حزينة، غاضبة، وخائفة... واليوم ينشر سركيس نعوم مقالة في جريدة النهار بعنوان انا حزين وغاضب وخائف....
سركيس نعوم هذا هو صحفي لبناني يكتب عادة في النهار (اسم الصحيفة، وليس الوقت الذي يكتب فيه) وليس شخصية في مسرحية "جبال الصوان" للأخوين رحباني.
وأنشر هذه الملاحظة للعلم فقط.
