بعد كل مقالة يندى لها الجبين على موقعه المتميز تجد العبارة التالية:
ملاحظة : يهدف المركز الاقتصادي السوري من خلال قسم " المقالات المترجمة " ان يضع بين يدي القارئ ما يكتب عن سورية في الصحافة العالمية والإسرائيلية وهو لا يتبنى بالضرورة ما يرد ضمن المقالات التي يعرضها ولا يملك ان يؤكد او ينفي صحتها ، وانما تقتصر مهمته على فعل الترجمة ، خدمة للمهتمين.
وإن كان من السهل قمع الكلمة (سواء بحجبها أو قتلها بعدم الرد عليها) من الداخل فهل من السهل تكذيب ما يكتب عنا في الخارج ونسبه لمخططات عدوانية و "نظرية المؤامرة" ؟
الإعلام الغربي على الأقل مفتوح للخطاب والخطاب المعاكس، وإن منعت صحيفة مقالتك، فلديك بدل منها صحف معارضة للصحيفة التي رفضت النشر. ولهذا السبب فقط، للإعلام في الغرب مصداقيته، والعكس تماما، هو الحال عندنا.
ملاحظة : يهدف المركز الاقتصادي السوري من خلال قسم " المقالات المترجمة " ان يضع بين يدي القارئ ما يكتب عن سورية في الصحافة العالمية والإسرائيلية وهو لا يتبنى بالضرورة ما يرد ضمن المقالات التي يعرضها ولا يملك ان يؤكد او ينفي صحتها ، وانما تقتصر مهمته على فعل الترجمة ، خدمة للمهتمين.
إلى متى نبقى ننسب ما يكتب عن سلبياتنا إلى الغير، ومتى سنبدأ بتحمل المسؤولية عن الوطن الذي نعيش فيه، ونحن مواطنوه.؟
وإن كان من السهل قمع الكلمة (سواء بحجبها أو قتلها بعدم الرد عليها) من الداخل فهل من السهل تكذيب ما يكتب عنا في الخارج ونسبه لمخططات عدوانية و "نظرية المؤامرة" ؟
الإعلام الغربي على الأقل مفتوح للخطاب والخطاب المعاكس، وإن منعت صحيفة مقالتك، فلديك بدل منها صحف معارضة للصحيفة التي رفضت النشر. ولهذا السبب فقط، للإعلام في الغرب مصداقيته، والعكس تماما، هو الحال عندنا.
التعليقات
Re: إلى متى نبقى ندفع عنا تهمة الدفاع عن حقوق الإنسان والعما
إضافة تعليق جديد