إلى متى نبقى ندفع عنا تهمة الدفاع عن حقوق الإنسان والعمالة؟

بعد كل مقالة يندى لها الجبين على موقعه المتميز تجد العبارة التالية:
ملاحظة : يهدف المركز الاقتصادي السوري من خلال قسم " المقالات المترجمة " ان يضع بين يدي القارئ ما يكتب عن سورية في الصحافة العالمية والإسرائيلية وهو لا يتبنى بالضرورة ما يرد ضمن المقالات التي يعرضها ولا يملك ان يؤكد او ينفي صحتها ، وانما تقتصر مهمته على فعل الترجمة ، خدمة للمهتمين.


 

إلى متى نبقى ننسب ما يكتب عن سلبياتنا إلى الغير، ومتى سنبدأ بتحمل المسؤولية عن الوطن الذي نعيش فيه، ونحن مواطنوه.؟

وإن كان من السهل قمع الكلمة (سواء بحجبها أو قتلها بعدم الرد عليها) من الداخل فهل من السهل تكذيب ما يكتب عنا في الخارج ونسبه لمخططات عدوانية و "نظرية المؤامرة" ؟

الإعلام الغربي على الأقل مفتوح للخطاب والخطاب المعاكس، وإن منعت صحيفة مقالتك، فلديك بدل منها صحف معارضة للصحيفة التي رفضت النشر. ولهذا السبب فقط، للإعلام في الغرب مصداقيته، والعكس تماما، هو الحال عندنا.

التعليقات

rawand

ذنبي الوحيد اليوم أنه كان لدي بعض الوقت لتصفح الإنترنت من كانت لغته الإنكليزية جيدة فليضف هذا http://www.albawaba.com/en/news/178725 إلى معلوماته، لا تحاول استطلاع معلومات إضافية على الصحف المحلية، فهذه الأخبار تضر ببنية مجتمعنا الصحي المتناسق

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

Restricted HTML

  • وسوم إتش.تي.إم.إل المسموح بها: <a href hreflang> <em> <strong> <cite> <blockquote cite> <code> <ul type> <ol start type> <li> <dl> <dt> <dd> <h2 id> <h3 id> <h4 id> <h5 id> <h6 id>
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.

دعوة للمشاركة

موقع الأيهم صالح يرحب بالمشاركات والتعليقات ويدعو القراء الراغبين بالمشاركة إلى فتح حساب في الموقع أو تسجيل الدخول إلى حسابهم. المزيد من المعلومات متاح في صفحة المجتمع.