المبادئ العامة:
- فشل الإعلام السوري في مواجهة الأزمة الحالية بشكل عام.
- يشعر الكثير من العاملين في الإعلام السوري بضرورة تطوير صناعة الإعلام بشكل عام.
- تطوير الإعلام يساهم في تنشيط السوق وتحريك الاقتصاد.
- الضرر الذي تسببه الرقابة في المنع أكبر بكثير من الضرر الذي قد تسببه أية مادة إعلامية يتم نشرها.
- النجاحات الأساسية للإعلام السوري تمت في المجالات التي لا تتحكم فيها الدولة، وهي الإنتاج الدرامي والاعلام الالكتروني
خطة تطوير الإعلام السوري
- إصدار قانون يحول المؤسسة العامة للإعلان إلى شركة، ويفتح المجال لإنشاء شركات تسويق إعلاني، ويسمح لمؤسسات الدولة بالتعاقد مع أية شركة لتسويق إعلاناتها.
- إصدار قانون يحول المؤسسة العامة لتوزيع المطبوعات إلى شركة، ويفتح المجال لإنشاء شركات متخصصة في التوزيع الإعلامي.
- إصدار قانون لتحويل صلاحيات الرقابة على الإعلام وعلى كل الإنتاج الفكري إلى القضاء العادي.
- إصدار قانون يسمح بإنشاء وسائل الإعلام بمختلف أشكالها، وتسهيل عملية الترخيص قدر الإمكان.
- تكليف القضاء بمراقبة تطبيق مواد الدستور المتعلقة بحرية التعبير عن الرأي، والاتفاقيات والعهود الدولية المتعلقة بحرية الصحافة وبحق التعبير.
النتائج المرجوة:
- تطوير صناعة الإعلام عبر تحرير المنافسة على الحصة من سوق الإعلان.
- تحسين انتشار الإعلام عبر تحرير المنافسة على التوزيع.
- زيادة دخل الدولة عبر تحصيل ضرائب إضافية على وسائل الإعلام الجديدة وعلى توزيع وسائل الإعلام التي ترغب بدخول السوق السورية
- زيادة مصداقية الإعلام السوري عبر احترام أسس العمل الإعلامي وضمان حرية الصحافة
الأيهم صالح
إضافة تعليق جديد