وليد جنبلاط

جنبلاط الوليد المرتهن !

ما هي المساحه المخصصه للرد ؟ . جنبلاط الوليد المرتهن ! في حديث ادلى به الشهيد الامين العام للحزب الشيوعي اللبناني السابق ، تتطرق إلى مجريات الصراع التقدمي القواتي ابان الاجتياح الاسرائيلي للبنان العام 1982 ، واحتلال القوات اللبنانيه للمناطق التي كان جنبلاط يسيطر عليها . وبعد دخول الجيش الاسرائيلي منطقة الشوف ودخوله العاصمه الجنبلاطيه المختاره ( عملت اسرائيل على تسليح الطرفين . وهذا لم يكن حكرا عليها بل ان السعوديه ومصر كانت السباقه إلى ذلك ) * وبعد الانسحاب الاسرائيلي من الجبل جنوبا حتى جسر الاولي .

الأشخاص
المنتديات

جنبلاط يشتم الرئيس الأسد ويتعهد للإسرائيليين بمحاربة سوريا

أعلنت النائبة الاسرائيلية كوليت افيتال انها التقت "عرضا" في فرنسا النائب اللبناني الدرزي وليد جنبلاط خلال اجتماع للحزب الاشتراكي الفرنسي، وانها سمعت منه سيلا من الشتائم للرئيس السوري بشار الاسد.

وقال المتحدث باسم النائبة افيتال ان اللقاء جرى على هامش الاجتماع العام للحزب الاشتراكي الفرنسي الذي انهى اعماله الاحد في لاروشيل في فرنسا.

واضافت النائبة الاسرائيلية "ان عداءه لنصرالله (الامين العام لحزب الله حسن نصرالله) واضح، وهو يعتبر الاسد ماكرا وفاسدا وكاذبا وغير مستقيم. لم يترك وصفا نابيا الا واستخدمه ضده".

غالاوي يأسف لتناول القهوة مع جنبلاط

لندن / يو بي آي: اتهم النائب البريطاني جورج غالاوي وليد جنبلاط بإشعال فتنة بين بيروت ودمشق، وهاجم الدور الذي يلعبه على الساحة اللبنانية والذي وصفه بـ الدنيء، وأسف كونه جلس في منزله مرة وتناول القهوة معه.
المنتديات

حكي بحكي

أكتر عبارة كنت اسمعها ع محطات التلفزيون اللبنانية، واللي ما كانت تلفت انتباهي نهائياً قبل القرار الدولي 1559 ، هي عبارة ( الشقيقتان سورية ولبنان ) ... يعني شو بدك أحسن من هيك وصف للعلاقة بين دولتين متجاورتين ؟! .. سورية اخت لبنان أو لبنان اخو سورية!! .. كان شي بيرفع راسنا نحني السوريين .. واللبنانيين كمان. بس الصورة ( ياحرام!!) كيف انقلبت بعد الـ 1559... صرت تسمع عبارات جديدة ما تعودت ادنك عليها من قبل ... مثلاً صرت تسمع، ولأول مرة، نائب لبناني متل نعمة الله أبي نصر عم بيسب سورية اخت الشرمـ!!! ع قناة الـ LBC ... أو جبران تويني عم بينادي بالحرية والاستقلال عن المحتل السوري!!! ...
الأشخاص
المنتديات

وليد جنبلاط،، آخر الرجال الوطنيين

يحتاج المرء لكثير من الشجاعة، وبعض التهور، ليقف موقف وليد جنبلاط الحالي، فهو يعرف بالتأكيد أن من ضرب مروان حمادة يضرب الأكبر منه، ومن ضرب الحريري يضرب الأصغر منه، وهو بالتأكيد يعرف أنه لا توجد حماية حقيقية لحياته، فمن يستهدفه يستطيع أن يطاله حتى داخل قصره.

وعندما يعادي وليد جنبلاط الحكومة السورية، فهو يعرف تماما أي عدو يتخذ، ومن يفعل بشعبه كما تفعل الحكومة السورية بالشعب السوري يستطيع ببساطة فعل المزيد بأي لبناني.

من الغريب أن هذا الرجل لا يبدو خائفا على نفسه، وكأنه يخطط مستقبله بنفس طريقة والده، دون أن يرى مصير والده أمام عينيه.