المخابرات العسكرية الأمريكية توثق أحداث حماة 1982
في تقرير رفعت السرية عنه، وثقت المخابرات العسكرية الأمريكية أحداث حماة 1982 كما يلي:
الخلفية التاريخية:
في تقرير رفعت السرية عنه، وثقت المخابرات العسكرية الأمريكية أحداث حماة 1982 كما يلي:
الخلفية التاريخية:
وصلتني هذه الصور لأسئلة امتحان مادة الخوارزميات في كلية الهندسة المعلوماتية بجامعة دمشق يوم 23 حزيران 2010.
الأسئلة تستحق الاحترام، فهي أصيلة كما يبدو لي، ولكن هل يمكن حلها كلها في 3 ساعات، وكم طالبا سيتلقى بعدها البطاقة الحمراء؟
ذكرتني هذه الأسئلة بذكريات قديمة، فقد كنت ألعب كرة القدم مع زميلي في السنة الخامسة عمار خيربك. كنت حارس مرمى وكان مهاجما، وقد أدخل في مرماي من الأهداف أكثر مما رددت له من التسديدات القوية. كما أذكر أنني حضرت كأس العالم برفقته مرة، وكان فيها ناقما على لاعب اسمه فيالي، وهذا كل ما أعرفه عن هذا اللاعب.
الجمل- الأيهم صالح: في مقالي السابق تحدثت عن مفهوم "عدالة السماء" في العالم العشوائي الذي نعيش به اليوم، وقد راقني القبول الذي لقيته الفكرة من أصدقائي على اختلاف آرائهم، كما راقني مفهوم اللاعدالة الذي ذكره الإعلامي يعقوب قدوري في تعليقه على المقال. ما لم يرقني هو الاتهامات الصريحة والمبطنة من بعض أصدقائي بأن هذه الأفكار دعوة للتقاعس وتسويق للفشل.
يقول صديقي:
"إذا كان الحظ هو اللاعب الأساسي في النجاح، فلا داعي لبذل أي جهد، يكفي فقط انتظار الحظ ليأتي بالنجاح"
مجلة Media & PR العدد السادس تشرين الثاني 2006
الإنترنت، إعلام المستقبل يوءد في سوريا
بعد خروجي من أحد فنادق دمشق في الواحدة والنصف ليلاً، تبعتني سيارة سعودية فيها ثلاثة شبان، ولم أعر للأمر اهتماماً لأنني لم ألاحظ بأنني كنت متلاحقاً من قبلهم إلا عندما اتخذت طريقاً آخر، ولاحظت بأن السيارة مازالت ورائي، توقفت في منطقة الشعلان واشتريت علبة دخان، فتوقفوا بعيداً عني، ثم دلفت باتجاه شارع أبو رمانة فتبعوني، وتابعت سيري نحو منزلي في منطقة شرق التجارة فتبعوني على اوتوستراد بانوراما حرب تشرين وحاولوا مطاردتي بسياراتهم كي اصطدم بأحد الأرصفة وهم يكيلون لي الشتائم (علماً بأنني أضع على زجاج سيارتي الأمامي والخلفي لوحتان كتب عليهما – صحافة – مجلة أبيض وأسود)