رسالة من أطباء العالم إلى كل البشر
https://odysee.com/@enlightenedones!:1/Doctors-Around-the-World-Speak-on-Covid-19-and-the-Vaccine:d
https://brandnewtube.com/embed/OvssgcJXMblheFt
هذا القسم مخصص لكتاباتي عن أزمة كوفيد 19. إذا كنت قارئا جديدا، فأنا أدعوك لقراءة المواد بهذا الترتيب
https://odysee.com/@enlightenedones!:1/Doctors-Around-the-World-Speak-on-Covid-19-and-the-Vaccine:d
https://brandnewtube.com/embed/OvssgcJXMblheFt
يبدو لي أن العالم يعيش معركة للحرية الشخصية. تقوم حكومات العالم حاليا باعتداء جماعي على حريات البشر في كل مكان في العالم. وإذا نجحت الحكومات في إخضاع الناس لقوانين الشهادات الصحية، سيصبح بإمكان الحكومات إجبار البشر على حقن نفسهم على حسابهم الشخصي بمواد مجهولة يطورها أشخاص مجهولون. بالنسبة للحكومات، لا أحد يهتم بما يتم حقن البشر به، ما يهتمون به هو ازدياد سيطرتهم على البشر، وفرض ضرائب إضافية على الناس على شكل أجور الحقن وثمن شهادات الحقن، وتصوير من يرفض الحقن كعدو داخلي وتوجيه عداوة الخاضعين للحكومة ضد من يرفضون الخضوع للحكومة.
في نيسان 2020 كتبت سلسلة مقالات بعنوان سيناريوهات نهاية اللعبة. في ذلك الوقت كنت أراقب الجنون الذي يحصل في العالم وقتها دون أن أفهم المقصود منه، وفي ذلك الوقت تخيلت أن ما يحصل في العالم هو لعبة شطرنج متعددة المستويات فيها عدد كبير من اللاعبين، وأننا كنا وقتها في وسط اللعبة، وكان من المهم تطوير خطة لإنهاء اللعبة، وفهم أو استشراف خطط اللاعبين الآخرين لإنهاء اللعبة لصالحهم.
وبمناسبة اقتراب نهاية هذا العام قررت أن أجري مراجعة لأفكاري التي نشرتها لعلني أجد فيها ما يمكن تصحيحه، وهذه مراجعتي لسلسلة سيناريوهات نهاية اللعبة.
في 19 ديسمبر نشر مركز الأمراض الأمريكي cdc عدة ملفات تم نقاشها في اجتماعات بعض لجانه، تجدون جميع الملفات هنا وهذه ملاحظاتي على بعض منها.
في ملف بعنوان "صدمة التحسس بعد تلقي لقاح كوفيد 19 المعتمد على m-RNA” (الرابط) قدمه الدكتور توماس كلارس نجد في الشريحة السادسة جدولا يحوي ملخصا لمراقبة الآثار الجانبية للقاح كوفيد 19 في بريطانيا،
في العالم ملايين الأطباء، وأغلبهم يأخذون معلوماتهم الطبية من الحكومات ومنظمة الصحة العالمية ولا يقرؤون إلا عناوين المجلات. القليل منهم قادرون على التفكير بعقلهم وعلى قراءة الدراسات العلمية ونقدها، ونسبة قليلة من هؤلاء تجرؤ على مواجهة البروباغاندا الحكومية.
كنيسة الصحة العالمية تحبكم وتعمل دائما لتحسين شروط حياتكم وتطهيركم من الأوبئة الكامنة في أعماقكم. وكل نشاطاتها تهدف بشكل أساسي إلى ما فيه فائدة لكم. لقد قادت كنيستنا العظيمة عملية الاستجابة لمرض ناتج عن فيروس خطير ومراوغ لم يستطع أحد أن يعزله، ولا يستطيع أي اختبار أن يكشف وجوده بدقة كافية، وبفضل جهود كنيستنا وخضوعكم التام لتعليماتها هذا العام لم نشهد أية زيادات في أعداد الوفيات على مستوى العالم كله. لقد مر هذا الفيروس بدون تأثير حقيقي، ولكن التجربة أثبتت أن وصايا كنيستنا الحبيبة بالغة الأهمية في إنقاذ أعداد كبيرة من البشر من خطر هذا الفيروس. وهذا ليس جديدا على كنيستنا الحبيبة، فقد ساهمت سابقا في إنقاذكم من خطر الانفجار السكاني، وفي إنقاذكم من خطر التغير المناخي، وفي إنقاذكم من أمراض متعددة كانت تهدد حياتكم دون أن تحسوا بذلك.
في عام 1923 نشرت نيويورك تايمز مقابلة مع مارغريت سانغر، مؤسسة جمعية تحديد النسل الأمريكية، تحدثت فيها عن المعنى الحقيقي لتحديد النسل كما تراه
"تحديد النسل ليس ممارسة منع الحمل بدون تمييز أو تفكير. إنه تحرير وقطف أفضل المكونات العنصرية في مجتمعنا. والإلغاء التدريجي، الافناء، وربما الاستئصال، للمخزونات الفاسدة، تلك الأعشاب البشرية التي تهدد تفتح أرقى الأزهار في الحضارة الأمريكية."
لدينا الآن فرصة مميزة لنشاهد نشوء وتطور دين جديد، دين كوفيد الذي يتم تقديسه وفرض طقوسه بقوة القانون في أغلب دول العالم.
الحبر الأعظم في هذا الدين الجديد هو كنيسة الصحة العالمية، وهي منظمة من الصعب أن تجد منافسا لها في القذارة على مستوى العالم كله، فهي المنظمة التي تبنت تطوير لقاح تحديد النسل لأن أعداد البشر أكبر من حاجتها، وهي المنظمة المسؤولة عن نشر لقاحات شلل الأطفال التي تسبب مرض شلل الأطفال المسمى "شلل أطفال مرتبط باللقاح"، وهي المنظمة المتخصصة في توفير الغطاء "الشرعي" لممارسات شركات الأدوية الاحتكارية، والتي بدورها لا تقل قذارة عن شركات السلاح.