وثائقي عن الإبادة الجماعية للشعب الأشوري على يد الأتراك والأكراد
كتب ميشيل بارخو على فيسبوك في تقديم هذا الفيلم
كتب ميشيل بارخو على فيسبوك في تقديم هذا الفيلم
مصدر جميع هذه الصور هو هذا الألبوم على فيسبوك ويمكنكم تنزيل جميع الصور كملف مضغوط لإعادة استخدامها أو نشرها من هنا
جرائم الصهيووهابية بحق سوريا أكثر بكثير من ما يظهر هنا في هذا الألبوم، وهذه مجرد عينة للتخريب الممنهج عقائديا الذي مارسوه بحق دور العبادة المسيحية التاريخية
منذ عقود متتالية تتعرض جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية لحملات تشويه إعلامية تطال شعبها وقيادتها ورموزها التاريخية وحتى تطال تغيير اسم الدولة إلى "كوريا الشمالية". لم تتوقف هذه الحملات منذ تأسيس الجمهورية الديمقراطية في كوريا، ومؤخرا تم فضح عدد من الأكاذيب منها مثلا كذبة عن تهديد كوريا الديمقراطية بقصف أمريكا بالصواريخ النووية وكذبة عن تنفيذ حكم إعدام بإلقاء المحكوم إلى كلاب جائعة.
مهنة الصحافة، وفق أسسها العملية، لا تهدف إلى التنوير بل إلى الاستحمار. وأغلب ما تقدمه المؤسسات الإعلامية العاملة وفق أسس مهنة الصحافة ليس إلا جرعات استحمار يتعاطاها بعض المدمنين عليها. ونجاح الصحافة وانتشارها يشبه نجاح وانتشار المخدرات، مع فرق ان الصحافة تقدم مجانا أو بسعر بخس جدا مقارنة بالمخدرات.
وثائقي يضع الهجمة الحالية على سوريا في سياقها التاريخي المعاصر
في "احذروا الاستحمار 24" أوجه رسالة واضحة لكل من يطلق خطابا إقصائيا بحق أحد من السوريين تقول أن عدونا الحقيقي هو الصهيونية. أنا ضد كل خطاب إقصائي بحق أحد، ولا أصدق كذبة البيئة الحاضنة للإرهاب في سوريا.
استطاع الصهاينة التلاعب ببعض السوريين، ولكن ليس بالكثير منهم، ولو استطاعوا اجتذاب 4% من السوريين لما اضطروا لاستيراد مئات ألوف المرتزقة من كل أنحاء العالم لقتلنا.
الرابط
تحميل المسؤولية للسوريين عن بداية الأزمة لا يستند إلى الواقع، فالأدلة تقول أن ما جرى تم بتخطيط وتنفيذ صهيوني، كما أنه ينفي أو يقلل أهمية مسؤولية التدخل الأجنبي، ويستحمرنا لنعادي أنفسنا بدل معاداة المؤامرة الصهيونية التي خططت ومولت وسلحت ونفذت الاعتداء علينا.
يستطيع أي شخص أن يطلق أي اتهام ضد أي أحد، ومن هذا المنطلق تنتشر حاليا اتهامات غريبة عجيبة بالفساد وإساءة استخدام السلطة ضد المئات من مسؤولي سوريا الذين يعملون بكامل طاقتهم في هذه الظروف الاستثنائية. أنا لا أستطيع إطلاق حكم على كل من تستهدفهم هذه الإدعاءات، ولكن بالمقابل ألاحظ أن جميع هذه الاتهامات تأتي في سياق حملات استحمارية تستهدف خلخلة ثقتنا بالجيش والقيادة.
الأيهم
في امكانية انو تكون حلقة نظرات الجاية
عن اللادقية وكيف بديت المشاكل فيها عام ال 2011
عبر بث الاشاعات وناس مرتزقة مهمتها اثارة المشاكل والنعرات
لانو هالشي عم يحاولو يتنسخوه حاليا
بعد ما الناس بشكل عام صارت اضعف من ناحية التحصين ضد النعرات والشحن
عندك حدا؟
من بريدي الوارد
هالختيارة اسمها ام نوفل، صديقتنا و صديقة العائلة من 30 سنة. ساكنة هي وابنتها على طلعة الدلبة جانب مصنع لوربيل للصابون، واستشهد حفيدها عام 2012 في معركة فرلق. هي امرأة فقيرة جدا ولكنها من اطيب الناس. عندها بقرتين وتعيش من بيع الحليب واللبن لأهل كسب وزوارها بأرخص الأسعار، وهي امرأة كريمة جدا وسمحة جدا...!!!!
حرب الإشاعات شديدة القذارة، وتعتمد بشكل أساسي على الاستحمار المتعدي، حيث يتم استحمار أشخاص لنقل الإشاعة ولاستحمار أشخاص آخرين لنقلها منهم أيضا. وأفضل رد على حرب الإشاعات هو تطوير العمق الدفاعي.
مع كل هجوم ينفذه الإرهابيون تنشط حملات استحمار تركز على تخوين الجيش واتهام القيادة بالتقصير أو بالتضحية بالجنود. وأتوقع أن تنشط حملة مشابهة بعد الهجوم على كسب هذا الصباح.