انا متعبة يا قدري
متعبة من وزر النساء
وزرنا يخلق معنا
ولا يموت
نتوارثه بحلل جديدة
عندما ارضع من ثدي امي اخذ منها حصتي
حصتي من احقاد البشرية على انوثتي
كنت طفلة طفلة
لكنني احسست بطعم غريب في حليبها
فرفضته
فأعطوني اياه علبا وحقنا
بالفكر والشريان والوريد
كما يدي على جسدي ولا احس بها
كانت السموم تتجول في عروقي ولا احس بها
ولا احس بشئ
وعندما قررت ان احس..
لم احس الا بتسمم افكاري
الاوغاد
غدروا بأمي وبي...
من اين مرروا لي سمومهم...
من الكتب
من طقوسهم الكاذبة
من جلسات الاحاديث...
نعم ..........
ومن الهواء الذي اتنفسه..

لقد بنيت بيتي على لا شيء لذلك فإن العالم بأكمله هو ملكي
-- غوته__
………………………………

سألوني ماذا تملكين
فعلاً ماذا تملكين؟
قلت لهم أملك الكثير
أملك ما لا تملكوه
أشياء لا تشترى و لا تباع
أشياء أهم من كل القصور
لم أكن يوماً عاشقة القصور
و لا الأبنية الشاهقة
و لا الرؤوس الفارغة
أعيش بأجمل مكان
و في كل مكان
زرت ألف ألف بلد
و لم أقف يوماً بمطار
و لم أحمل جواز سفر
هل أحتاج لتأشيرة دخول
لأقول هاأنا قد وصلت ؟؟..
لا
يا أصدقائي
روحي رأت كل الأكوان
و سكنت قمراً لم يعرفه
يوماً رائد فضاء
يظل قلبي ممتن لربي

تصفيق إيقاعي وجيتار



هُنا, الآنَ, بينَنا،
تَعالى معي, وأَحضِري جَسدَكِ بيديك
ولْنتَعشَ معاً ولننقلِ الحياةَ لحظَةً
إلى حَياتين ولنُعطِ بضعةً منها لموتنا.
الآنَ, تعالى معي, واصنعي لي جميلا
بالاشتكاءِ باسمي, ضدَّ نُورِ اللَّيل الداجي
وأنتِ تُحضِرين روحَك بيدك
لنهرَبَ على رؤوسِ أصَابعِنا معاً.
تعالى إليّ, أَجَل; وإليكِ, أَجَلْ،
تعالى بخطوةٍ مزدوجةٍ, كي نرى نَفْسينا بخطوةٍ فردية،
نتعلّمُ خطوةَ الوداع.
إلى أن نرجعَ! حتى الرُّجوع!
إلى أن نقرأَ, نحنُ الجهلة!
إلى أن نَرجِع, ويكونُ الوداع!
ماذا تهمُني البَنادق ؟
اسمعيني،

كنت فماً للصراخ و الدم
كلما تألمت من رغيف أو سواه

أنا الآن لست مرتاحا كدجاج مدلل
لست مملوءاً بالدفء في عراء بلادي المجنونة
و لكنني
لن أصرخ
لن أبدو سعيداً كأمريكا
و لا تعيساً كجزر الرأس الأخضر أو أنغولا
لن يهطل دمعي في أهرائكم
كفلسطين
و لا رأسي على صدوركم
كالأوسمة .

" أنا أعرف أنكم تنتظرون صوتي يلعلع في مظاهرة مرتبة
تتألف من خمسين ألف رجل مقهور حقا ."
تموج بهم الصحراء و الآمال .
كي تملأوا جيوبكم بالأموال
و وجوهكم بالصحة...
تريدونني الطفل الذي يبكي
كي تشربوا حليب الأم التي هرولت تلقمه ثديها المشهور

من يصمم مواقع انترنت يدرك أهمية الجداول في تنظيم الصفحات و ترتيبها.
و لكن باستخدام تقنية CSS الرائعة لم يعد هناك داع للجداول، لاحظوا موقع جامعة كونكورديا Concordia الكندية ، ليس هناك أي جداول في تصميم الصفحة أيضا لاحظوا هذا الموقع .

في الموقع الأخير مجموعة من الدروس في CSS

عادةً عندما تتوقف المناقشة حول موضوع ما تم طرحه في محاضرة في القاعة المخصصة لها ..تعود و تُستأنف خارج القاعة بين الحضور، منهم من كان قد أبدى برأيه داخل الجلسة فيعود و يؤكد عليه و منهم لم يستطع الإفصاح عنه إما لضيق وقت المناقشة أو لأن ذلك الرأي كان قد طُرح سابقاً من حاضرين آخرين أو بسبب خجل أو خوف من ألا يلقى الرأي صدىً عند الآخرين....أو بسبب تشتت أفكار أحدهم بين هنا و هناك وعدم القدرة على ربطها بعبارات متماسكة و سليمة بالمعنى و اللغة..........و أول شخص محاور التقيت به وجهاً لوجه في البهو هو زميل كنت قد تعرفت عليه حديثا...

"كلا، إنك لست حراً. فالحبل الذي ربطت به نفسك أطول بقليل من الآخرين. هذا كل ما في الأمر. أنت تذهب وتجيء معتقداً أنك حر.. ولكن دون أن تقطع الحبل.. عندما تقطع الحبل فقط..."

تقول لي
تأخرت أمطار هذا الشتاء
الطقس دافئ و كأننا في أيار
و لسنا في كانون
هل حقاً نحن في كانون ؟
لما الطقس يبدو غريب ؟
لا مطر و لا برد و لا شتاء
هل نحن ننتظر شتاء بخيل؟
هل غيومنا بخيلة لهذا الحد؟
كيف ستكون المواسم ؟
كيف سيكون الحصاد؟
بدأت تسأل
ثم تلوم السماء
حتى ظننت فعلاً
أن لا شتاء و لا حصاد
….
تركتها
و ذهبت أراقب السماء
و تحدثت مع غيوم الله
هل حقاً
هل حقاً
غيوم الله تعدنا بقليل من العطاء
هل ستبكي الأرض بدل السماء
ستبكي اشتياقاً و عطشاً
هل ستموت
آلاف السنابل و آلاف الأطفال؟
هل سنترك الأرض بلا بدار؟

العمل يكون فارغاً و بلا ثمن إن لم يقترن بالمحبة
…………..جبران خليل جبران…

لم يفهم أصدقائي يوماً تصرفاتي
أغلبهم كان يلقي اللوم علي
لما تهدرين وقتك مقابل أجر بسيط لا يليق بقدرتك
البعض كان يراني مميزة أستحق فرصة أكبر
معهم حق.. هم لهم نظرة و أسلوب في الحياة
و أنا كنت دوماً أقف عكس كل من أعرفهم
أحب اختلافي هذا بل أعشقه
لأنني عشت كل أعمالي بمحبة لا تقاس بأي أجر مادي
كنت أكتفي بالقليل لأني بداخلي كنت أحصل على الكثير
ثم الكثير لا يقدر بثمن
كنت أعرف أن الطرف الاخر يظن أنني لا أقدر قيمة عملي
لهذا لا أطلب المزيد و بعضهم استغلوا هذا النقطة لصالحهم

لأجل أن تكون هذه المدينة الغالية جدا على قلبي أجمل و أنظف ولتكون النظافة في شوارعنا قيمة حضارية كما هي داخل بيوتنا قمت مع مجموعة من الأصدقاء و المعارف بإقامة فريق تطوعي للنظافة في اللاذقية وصل عددنا لحوالي العشرين شخص حتى الآن ونأمل بأن يصبح العدد أكبر بكثير وتقوم فكرة هذا الفريق على اختيار شارع من شوارع اللاذقية كل 15 يوم بحيث يكون العمل يوم الجمعة ونقوم بتنظيف الشارع بأكمله ووضع النفايات في أكياس كبيرة نجمعها ونضعها في الحاويات ويتم هذا العمل من الساعة 9-11 صباحا آملين أن ننشر نوع من الحس البيئي لدى السكان في هذه المدينة بحيث يبدأ كل منا بنفسه دون عبارات( أن الدنيا كلها وسخة و ورقة صغيرة

مرحبا

يقوم البعض برعاية أحد البرامج أو الأنظمة مفتوحة المصدر فيقومون بالتعريب و دعم المنتج من كل النواحي مثل الرد على الأسئلة حول هذا المنتج و الاستعداد للدعم الفني حوله و كمثال راعي مجلة Xoops و راعي منتديات PHPBB وراعي مجلة Php Nuke و غيرها الكثير.
أريد أن أسأل ، ماذا يستفيد شخص يقوم بهذا و يكلف نفسه الجهد و التعب؟
هل تقوم الشركة المبرمجة للمنتج بتقديم أجور له مقابل ذلك ؟ أم أنه يقوم بذلك للشهرة ؟ أم لخدمة الآخرين؟ أم ماذا؟

سألتني إن كنت أعرفه
سميت لي اسمه
الثنائي
ثم الثلاثي
هل عرفته يوما ؟
هل حقاً لا تعرفينه ؟؟
أتعرفيه أم لا ؟؟
ثم تابعت
إليك المزيد
عمره
مهنته
زوجته
أولاده
و كلام ثم كلام
هل عرفته يوماً ؟؟
أرجوك أجيبي
نعم
أم
لا
….
اسأل طفل في سنته الأولى
هل يعرف أمه
من خلال اسمها
الثنائي ثم الثلاثي
و من أغنيتها المفضلة
و أكلتها المحببة
عبر لونها
دينها
أشياء و أشياء
تدل على أمه
سينظر إليك الطفل بدهشة
و تزداد دهشته كلما أكثرت الكلام
الطفل لا يعرف أمه
بل يحب أمه
من ضحكتها
من حنانها
من لمساتها

احبائي :هذا اسم رواية احببتها دوما واتمنى على من يود منكم قرائتها.
للامكنة ارواح ! نعم لا تستغربو ...اذا الامكنة تعطب وتتخرب حتى وهي موجودة لان روحها تنتهك وتغتصب ...
هل رغب احد منكم ان يتعرف على حالة تطهر خالصة ؟
هل صادفكم شخص يريد ان يتخلص من كل شيء حتى نفسه؟
هل مر عليكم من عاقب نفسه لدرجة الام القاتل وهو ليس متصوفا ولا متنسكا؟
هل عرفتم شخصا يحمل خطاياه ويحبها ويقدسها وهو يرمي بها الى الجحيم؟
سترون ايضا شخصا يعلق في الذكرة و منالصعب نسيانه
انه المنقاد الى حلمه مسلوب الارادة والعقل وعند صحوته لا يذهله الواقع الفج الكريه وانما ضياع حلمه الذي انتهت به حياته

معك لم تعد الموسيقا

جرحاً في القلب

يذكر بتلك الأيام السائبة عبر الاصابع

وذلك الثقب في الذاكرة الذي حفرته

و فرَّغْتَ عبره رمالاً كانت رجالاً...

أصدقائي الأعزاء

سامحوني لتحويل صفحة الموقع الرئيسية إلى قسم المقالات، سأعيد المنتدى إلى الواجهة قريبا جدا.

الأيهم

واحيانا ينزف القلب
اكثر مما تسمح به التقاليد
فنهرب الى الصيغ السائدة
لاهداء كتب!
ترى ماذا تفضل
جرحي العاري الموسخ
بدم الفوضى الحائرة
ام قناعي اللائق؟
..........................
.................................

برعاية وزارة الثقافة ـ المركز الثقافي الفرنسي بدمشق
يقدمان مجموعة استثنائية من الأفلام الفرنسية في سينما الكندي باللاذقية الساعة الرابعة مساءاً وفق البرنامج التالي :
•" ابن العم " اخراج : آلان كورنو - الاثنين 5ك1 2005
•" تذكر الأشياء الجميلة " اخراج : زابو برايتمان -الثلاثاء6ك1 2005
•" نعرف الأغنية " اخراج : آلان رينيه - الأربعاء 7ك1 2005
•" الطائرة " اخراج :سيدريك كان - الخميس 8ك1 2005
•" دور حياتها " اخراج : فرانسوا فافرا - الجمعة 9ك1 2005
•" التهرب " اخراج : عبد اللطيف كشيش - السبت 10ك1 2005
•" ليمنيغ " اخراج : دومينك مول - الأحد 11ك1 ت2005

ألا ترى يا حبيبي , أن الزبيب ..

محاولة بائسة لاعتقال حبة عنب هاربة؟


............... منار

-1-
من غرفتي الباردة
يتراكم الجليد فوق أملي
تبرق حرارتك من أبعد
تنسل إلي متخفياً بابتسامة
لم أعرفك في بادئ الأمر
إلى أن حاصرت وقتي00
لحظاتي00 حياتي00 لم أستطع سوى
أن أعلن استسلامي000
-2-
لا أستطيع نسيانك
خيّمت على حياتي غيمة حل عليها الشتاء
تمطرك تمطرك دون سكون
وأنا أبتل بك حتى العظم
ورغم كل هذا أشعر بالظمأ إليك
أشعر بجفاف في حبي
فأين أنت لترويني
تعال علني أعلن ازدهاري

-3-
سأدعك ترحل دون أن تحييني ...
قصتنا كقصة فاتح وسجين .....
فأنت حاربت واستوليت على قلبي