مساهمات

علا التي عانقت نفسها

لم أستسغ أسلوبها الإذاعي يوما ... و لطالما أزعجتني, بتحياتها التي لا تنضب, لدرجة جعلتني أفكر بمكالمتها بادئا بالمثل المصري الظريف (كتر السلام يقل المعرفة)، طالبا منها: عدم ذكر اسمها للمرة العاشرة على الهواء خلال نصف ساعة، كوني عرفتها، مؤكدا لها نيتي الصادقة في التعرف على بقية العائلة عندما تسنح لي الفرصة.

د. عبد الرزاق عيد: الدعوة إلى حقوق التساوي مع اسرائيل قمعيا !

الخطاب الاعلامي السوري
الدعوة إلى حقوق التساوي مع اسرائيل قمعيا !
د. عبد الرزاق عيد - حلب: ( كلنا شركاء ) 4/6/2006
منذ سنوات راحت تتناقل الأوساط السياسية في سوريا ، أن أحد مندوبينا المحاورين لممثلي الإتحاد الأوربي حول اتفاقية الشراكة ، مسح الأرض بمندوبي الاتحاد الأوربي بعد أن بطحهم سياسيا ، فقد التقمت عصاه كل عصي الأوربيين وشعبذات سحرهم عن ( الديموقراطية والحريات وحقوق الانسان) ، وذلك عندما فاجأهم بسؤال جعل أفواههم مفتوحة ذهولا حتى اليوم لقوة حجته ، وفهاهة السطحية الأوربية ، وتبجحها التي تكشف عن جهلها في فهم قضايا السيادة الوطنية والدولية ...!!

هل هذه أرض لبنانية؟

كان النهار قد انتصف عندما أحسسنا ببعض التعب مما جعلنا نميل إلى إحدى دكاكين القرية لنشتري شيئا ً فكانت دهشتنا عندما وجدنا أن جميع ما في الدكان من سلع لم يحتوي على اي مادة لبنانية , حتى بعد أن طلبنا شيئا وقدمنا نقودا لبنانية اعتذر صاحب المحل منا بأدب قائلا ً "عذرا ً.. أين أصرفها؟" .

سألنا صاحب الدكان "فؤاد عثمان" عن سبب اعتذاره طالما نحن في أراضي لبنانية فقال:

أعيش في خوف دائم

إنني أعيش في خوف دائم ، في رعب من الناس والأبناء ، و رعب من نفسي ، لا الثروة أعطتني الطمأنينة ، و لا المركز الممتاز أعطانيها و لا الصحة ولا الرجولة ولا المرأة ولا الحب ولا السهرات الحمراء ولا الصداقة ولا الأخوة ... ضقت بكل شيء بعد ان جربت كل شيء ، انني أكره نفسي ، أخاف من نفسي ، ألا ترى الأشباح من حولي ؟؟ ألا تحس بالخوف يفتح فمه لكي يلتهمني ؟.

مما هذا ؟ الهموم ؟ ليست لي هموم ، ان همي الأكبر في هذه الدنيا المال ... عندي المركز والجاه والصحة والمرأة و الجمال ... و كل شيء بين يدي ، كل شيء ملكي ، لماذا انا خائف اذن ؟ مما أخاف ؟؟

خضر عواركة: اشتروا زبدة لورباك الدانمركية على ذمتي

كلوا زبدة" لورباك " الدانمركية على "ذمتي"


منذ اليوم الاول للزيارات المشبوهة التي قام بها " وفد" تكميلي لعمل رسامي الكاريكاتور الدانمركيين ممن ادعوا غيرتهم على كرامة الرسول الكريم ( ص)، شككت بدوافعهم وفي وتوقيتهم بالذات ( احتدام قضية فلسطين ونحر العراقيين واحتلال لبنان من جديد بلا قتال) وبعد اشهر من نشر تلك الرسوم عديمة القيمة فنيا ودينيا وسياسيا والتي لم يسمع بها احد حتى ذلك الوقت والى ما بعد قيام الحكومة السعودية مشكورة بسحب سفيرها من عاصمة البقرات الحلوبات.

تبادر الى ذهني فورا ،لماذا لم تسحب (( السعودية)) سفيرها من واشنطن بعد احتلال اسرائيل للبنان عام 1982 ؟؟

إسلامي نموذجي

بسم الله الرحمن الرحيم

"سورة الأنفال الآية 60"وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ ""

قررنا بمشيئة الله سبحانه وتعالى الهجوم وتدمير موقع سوري حقير يدعم الدنمارك والدول الاوروبيه الصهيونيه في سب نبينا (ص) معا من أجل نصرة نبينا
اسم الموقع : الايهم صالح

2006 و عالم الكومبيوتر

كما في كل عام، يعتبر النصف الأول من شهر كانون الثاني (يناير) نقطة مهمة في تحديد الاتجاهات المستقبلية في عالم الحاسوب و التقنية، من خلال مجموعة من الخطابات التي يقدمها العديد من مدراء الشركات الكبرى على هامش معرض International Consumer Electronics Show (CES) و معرض ماكورلد Macworld في الولايات المتحدة.

 

يعني اسكتوا، وحاجة لعي

برعاية الرئيس الأسد .. «اسكوا» تبدأ دورتها الـ 23.. الحسين: سورية حققت تقدماً كبيراً في مجالات التنمية البشرية ..
رسالة عنان: لا تنمية دون احترام حقوق الإنسان وسيادة القانون

هذا عنوان المقال:
ويتابع سعادته فيقول
مؤكدا ان عملية التنمية في سورية تتحقق في ظل نظام ديمقراطي يصون الحرية والمساواة والعدالة وحقوق الانسان ويقوم على التعددية السياسية والاقتصادية.


وكفى الله المؤمنين شر القتال

اقرأ النص الكامل هنا
المقال في جريدة تشرين

غيورغي فاسيلييف: حكاية غير مختَلَقة

حكاية غير مختَلَقة

قصة بقلم
غيورغي فاسيلييف – موسكو


عزمتني بنت سورية، تعرفت عليها بالصدفة، حينما تهت في احد شوارع الشام، وكنت عندها ابحث عن المركز الثقافي الفرنسي. وصدف ان سألت شابا، وكما تبين لي فيما بعد انه دلني خطأ قصدا وعمدا. وصلت الى المكان الذي دلني عليه الشاب، ولكني لم اجد المركز الثقافي، بل وجدت نفسي في حي من احياء دمشق القديمة المعتمة الضيقة، وكأنها ترعة عميقة جدا لساقية ماء جف مجراها. بيوت مرصوفة على حافتي ترعة، على خط و نسق واحدين، لاتزورها الشمس.