صناعة البرمجيات في سوريا؟
كيف تقرأ واقع صناعة البرمجيات في سوريا؟
ـ هل يمكن أن تنوب عن الاستعانة بخبرات من الخارج؟
ـ صناعة البرمجيات تعمل في إطار بيئة غير ناظمة لعملها، ما هل الآليات التي تقترحها لتفعيل دورها وتطوير أدائها؟
ـ صناعة البرمجيات تسهم في الدخل الوطني للعديد من الدول ومنها الهند... من خلال خبرتك، كم يفقد عدم تنظيمها الدخل الوطني؟
يرجى إضافة أي أفكار أو مقترحات تسهم في إغناء المادة، ؟

وتحدث النائب السيد عسكر فقال إنه قد قرر التقدم بمشروع قانون لتجريم البهائية وتكفير معتنقيها، مضيفًا بأن الأحكام القضائية لها وسائل في الطعن عليها.

أما الشيخ ماهر عقل- عضو الكتلة البرلمانية لنواب الإخوان المسلمين- فأكد أنَّ البهائيين ينطبق عليهم الكفر ويجب قتلهم، مستندًا لحديث الرسول- صلى الله عليه وسلم- الذي يقول: "مَن بدَّل دينه فاقتلوه".

كشف وزير الاتصالات السوري الدكتور عمر سالم ان السلطات السورية المختصة قامت بطرد خمسة لبنانيين كانوا يعملون في احدى الشركات السورية التي تقدم احدى خدمات شبكة الانترنت في البلاد.
واعتبر سالم في لقاء مع مجموعة صغيرة من الاعلاميين امس، ان اكتشاف الموظفين اللبنانيين الخمسة تم من قبله شخصياً، وذلك عندما كان يقوم بجولة، عبر جهاز الكومبيوتر الخاص به، على شبكة أمن المعلومات السورية التي تشرف عليها وزارة الاتصالات، حيث تتبّع مواقع دخول هؤلاء الأفراد الى ان تمكن من ضبطهم.

 

صدى سوريا: نشرت منظمة "مراسلون بلا حدود", لائحة سنوية لمن سمتهم, أبرز أعداء مهنة المتاعب في العالم, بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة.

وضمت القائمة 37 اسماً, بينهم اثنان من القادة العرب هما, الرئيس الليبي "معمر القذافي", والرئيس السوريّ "د. بشار الأسد".

وأدرجت اللائحة إلى جانب اسمي الرئيسين السوري والليبي, الذين كانا قد ذكرا في اللائحة نفسها من العام الماضي, اسم الرئيس الإيراني "محمود أحمدي نجاد", للمرّة الأولى.

كان النهار قد انتصف عندما أحسسنا ببعض التعب مما جعلنا نميل إلى إحدى دكاكين القرية لنشتري شيئا ً فكانت دهشتنا عندما وجدنا أن جميع ما في الدكان من سلع لم يحتوي على اي مادة لبنانية , حتى بعد أن طلبنا شيئا وقدمنا نقودا لبنانية اعتذر صاحب المحل منا بأدب قائلا ً "عذرا ً.. أين أصرفها؟" .

سألنا صاحب الدكان "فؤاد عثمان" عن سبب اعتذاره طالما نحن في أراضي لبنانية فقال:

رغم أنني زرت مبنى مؤسسة الاتصالات في السابق، وتحدثت مع العديد من كبار مسؤوليها في أكثر من مناسبة، فقد كان لزيارتي اليوم نكهة خاصة. اليوم أحسست لأول مرة أنني أتعامل مع مؤسسة حقيقية، ومع فريق تقني حقيقي.

كما ان الفساد موجود ولا داعي بأن نخفي ذلك لكن هذا لا يعني اننا غير مطالبين بالحد منه, واعرف ان بعض الشركات تحاول ان تستخدم الرشوة بهدف الوصول الى حقوقها ليس إلا ولكن علينا ان نعرف ان الفساد والاخلاق لا يجتمعان