يقول نبيل فياض في مقابلته الأخيرة
ربما كان هذا الكلام يشملني، وربما لا، فعلاقتي مع التجمع الليبرالي المنحل كانت علاقة شخصية مع بعض أفراده، ومهنية احترافية، أكثر من كونها علاقة انتماء للتجمع، وقد أكدت لهم أنني سأتركهم نهائيا خلال شهر، وطلبت منهم تسليم موقع الإنترنت لأحد منهم، كما أنني سمعت الكثير من أخبارهم من الصحف أو الإنترنت وليس من أحد منهم، وكنت أتصل بأحد منهم للتأكد من الأخبار التي كانت تنقلها بهية مارديني عنهم.
في الأشهر الماضية، أخبرني أكثر من صديق أن نبيل فياض يشملني في أحاديثه الشخصية ضمن من أسماهم "مخبرين" في التجمع الليبرالي، ووصلني أكثر من اقتراح للرد على الاتهام، بل واقترح علي صديق عزيز أحترمه جدا أن أحذف كل كتابات نبيل فياض من موقعي الشخصي لأنها لا تليق به على حد قوله، ولكنني تجاهلت الاتهامات كما تجاهلها بقية الشباب. فأنا أتفهم مشكلة الثقة بالآخرين التي يمكن أن تنشأ بعد هكذا تجربة، كما أنني لا أريد أن أضيع وقت نبيل فياض بنقاش موضوع سخيف كهذا. وهكذا تابعت نشر مقتطفات لنبيل فياض، وسأتابع حبي واحترامي له بدون شروط. فمشروع الديمقراطية المعرفية الذي يطرحه نبيل بحاجة لكل دعم ممكن، وبغض النظر عن أية خلافات أو حساسيات شخصية.
كان الامر برمته مسرحية سمجة! قيل لي اني كوّنت (كذا) تنظيما اسمه التجمع الليبرالي في سوريا. تجمّع استثني منه الصديق جهاد نصرة ورفيق الزمن الطويل الياس حلياني واستاذا جامعيا درزيا، مشكّل من مخبرين بدرجة مثقفين
ربما كان هذا الكلام يشملني، وربما لا، فعلاقتي مع التجمع الليبرالي المنحل كانت علاقة شخصية مع بعض أفراده، ومهنية احترافية، أكثر من كونها علاقة انتماء للتجمع، وقد أكدت لهم أنني سأتركهم نهائيا خلال شهر، وطلبت منهم تسليم موقع الإنترنت لأحد منهم، كما أنني سمعت الكثير من أخبارهم من الصحف أو الإنترنت وليس من أحد منهم، وكنت أتصل بأحد منهم للتأكد من الأخبار التي كانت تنقلها بهية مارديني عنهم.
في الأشهر الماضية، أخبرني أكثر من صديق أن نبيل فياض يشملني في أحاديثه الشخصية ضمن من أسماهم "مخبرين" في التجمع الليبرالي، ووصلني أكثر من اقتراح للرد على الاتهام، بل واقترح علي صديق عزيز أحترمه جدا أن أحذف كل كتابات نبيل فياض من موقعي الشخصي لأنها لا تليق به على حد قوله، ولكنني تجاهلت الاتهامات كما تجاهلها بقية الشباب. فأنا أتفهم مشكلة الثقة بالآخرين التي يمكن أن تنشأ بعد هكذا تجربة، كما أنني لا أريد أن أضيع وقت نبيل فياض بنقاش موضوع سخيف كهذا. وهكذا تابعت نشر مقتطفات لنبيل فياض، وسأتابع حبي واحترامي له بدون شروط. فمشروع الديمقراطية المعرفية الذي يطرحه نبيل بحاجة لكل دعم ممكن، وبغض النظر عن أية خلافات أو حساسيات شخصية.
التعليقات
Re: نبيل فياض يطلق النار رشا
Re: نبيل فياض يطلق النار رشا
Re: نبيل فياض يطلق النار رشا
إضافة تعليق جديد