مفتاحي العام My Public Key
فيما يلي مفتاح التشفير العام لحساب بريدي الالكتروني الشخصي
فيما يلي مفتاح التشفير العام لحساب بريدي الالكتروني الشخصي
السوريون في حلب يعرفون ما سيحصل إن دخل المسلحون إلى حاراتهم، فقد شاهدوا ما حل بكل حارة استباحها الجيش الكر. السوريون في حلب يعرفون أنه بمجرد دخول الجيش الكر، سيقوم بإعدام بعض الرجال واختطاف البعض الآخر، وباغتصاب بعض النساء، ثم سيهجر العائلات ويستبيح بيوتهم ويسرق منها كل ما يمكن سرقته. وبعد أن يسرق كل شيء سيفتح الجدران بين البيوت ليحولها إلى تحصينات، وسيتمركز القناصة على السطوح وخلف الشبابيك وخلف ثقوب الجدران في كل مكان. ولإكمال التحصين سيقوم الجيش الحر بتلغيم كل المباني والاستعداد لتفجيرها إذا اضطر للانسحاب منها.
تراوحت ردود الفعل على مقالي السابق "ملامح الإعلام الاجتماعي المقاوم في سوريا" بين التأييد الخجول والاستنكار المبطن بالتخوين. وأهم ملاحظة لي هي أن أغلب الردود التي أتتني لم تكن علنية، وكأنها تخشى الحديث في الموضوع علنا. بعض الردود حملت استفسارات سأحاول الإجابة على الأسئلة السهلة منها فيما يلي، مع وعد بالإجابة على الأسئلة التي تحتاج دراسة وتفكيرا لاحقا في مقالات منفصلة.
منذ بضعة أيام، ومع توارد الأخبار عن مشاكل في المنطقة الشرقية، سألت صديقا من الحسكة عن مصدر أخبار يثق به عن تلك المنطقة، فأرسل لي هذه الصفحة
https://www.facebook.com/QA.AA.RA.NN
أول ما لاحظته عن هذه الصفحة أنها لا تكرر الأكاذيب التي تطلقها مافيا الإعلام الرسمي، فلا وجود لأكاذيب عن اغتيال مسؤولين صهاينة في أماكن مختلفة من العالم، ولا أخبار عن مجسمات في هوليوود أو بوليوود نقلا عن مخابرات ما، ولولا بعض الأكاذيب التي تسللت إلى الصفحة منقولة عن مصادرها الأصلية لكانت شبكة إعلامة اجتماعي مميزة.
الأوتبوريون هم أداة تنفيذ الفوضى الخلاقة، يتبعون سياسيا لوزارة الخارجية الأمريكية، ويتكامل عملهم مع عمل تنظيم القاعدة الذي يتبع وزارة الدفاع الأمريكية. يشرف الصربي سيرغي بوبوفيتش على عمليات الأوتبوريين في البلدان العربية، وهو من أشرف على ثورة الأرز في لبنان، إضافة إلى ثورات مصر وتونس وبورما وغيرها، ويعمل حاليا على تجنيد المزيد من الأتباع لخلق المزيد من الفوضى في بلادنا.
يغطي الأوتبوريون نشاطاتهم بغطاء اجتماعي في مرحلة التجنيد، وما يبدو نشاطا اجتماعيا بريئا قد يكون مقدمة لتوريط من يشاركون به في نشاطات تخرق القانون تبدأ عادة بتعاطي المخدرات وقد تصل إلى ارتكاب المذابح.
مقال لباتريك بيسسون في مجلة Le Point ترجمة الدكتور نادر كوسا
على ساحة الإعلام المقاوم رصدت اليوم حدثين مميزين، وكلا الحدثين ساهما في رفع معنويات السوريين بشكل هائل. الحدث الأول والأميز هو ظهور وزير الإعلام على التلفزيون وإعطاء أمر مباشر لمدير التلفزيون بتغطية اشتباكات القابون والميدان، وخلال نصف ساعة كانت التغطية على الشاشة. المهم في هذا الحدث هو أنه أول تحد رسمي من الإعلام الوطني لمافيا الإعلام الرسمي التي تمنع كل الإعلاميين الوطنيين من تغطية عمليات الجيش، وتحصر هذه التغطيات بالإعلامي حسين مرتضى وبمراسلي وكالات الأنباء الأجنبية.
هذه المستند من تسريبات ويكيليكس عن الملف السوري، مصدره الأساسي: http://wikileaks.org/syria-files/docs/2104986_memo.html
السيد رئيس الجمهورية
مذكرة بشان تنشيط الحركة الاقتصادية
أولاً: في موضوع التأمينات الاجتماعية