•يحمل درجة البكالوريوس في الإعلام – صحافة من جامعة أم القرى بمكة المكرمة .

•عمل في الصحافة كمحرر غير متفرغ منذ عام 1983م وتنقل بين الصحف المحلية :

الندوة ، عكاظ ، المدينة ، البلاد ثم عمل بعد تخرجه من الجامعة محررا متفرغا في صحيفة عكاظ لمدة ثلاث سنوات

كما عمل كمراسل صحفي في السعودية لعدد من المطبوعات العربية .

•يكتب القصة القصيرة منذ عام 1980م

•نشر إنتاجه القصصي في عدد من الصحف والمجلات السعودية والعربية منها :

الندوة ، عكاظ ، الرياض ، المدينة ، اليوم ، الوطن ، المجلة العربية ، مجلة الإعلام والاتصال .

من هنا .......
عبور عصيان دمي ......
سجين ينادي عصور اوجاعه .........
لماذا تنكسر ملامحك بين عروق جبيني ؟
اشتعالات كثيرة تدوس عروقي بأقدام صلبة تشبه حجارة الندم

تهز عرش اوجاعي...... واحتضار يقطع غربة حلم
وانت انت فقط تؤكد ذبحي خلسة..................
لتثبت أني ما زلت من الاحياء
تركت لي الحب قفراً ................وانا اهديتك قصراً من الاحلام ... يطل الآن بالحداد على حبك
اعتقدت أنك الملاك .... ولكنك كنت جلاداً بسياطك وسطوتك
كان ذنبك أنك اتيت من مدارات ..... رجل
لتصنع من روحي مستعمرة لحد الاستيطان
قل لي !

أضواء باهرة تصطدم بعيني .. وجوه تركض هنا و هنا .. أين المشرط .. أين المخدّر ؟؟ أين الكمّامة ؟ أين الأوكسجين .. أطباء و ممرضات يتدافعون هنا و هناك و بعضهم يتحلق حولي أنا المسجّى في غرفة العمليات ..
ممرضة تهمس لي بصوت يتصنع الثبات : لا تخف .. إنها عملية بسيطة جدا .. لا تفكر فيما حولك .. حاول أن تتذكر أحلى أيام عمرك ..
قلت لها بهدوء : ماذا ستفعلون ؟؟
قالت : سيقومون بتغيير عدة صمامات في قلبك ..!!
قلت : هل سيفتحون قلبي ؟
قالت بدهشة : طبعا ..
قلت : و أين أخبئها الآن ؟؟ أين أبعدها عن العيون ؟؟
قالت : من هي ؟؟
قلت : أين الطبيب .؟

الايهم عتبي كبير رغم تقديري لمسؤليتك وانشغالك ولكن لنا حق عليك بحكم الوطن والانسانية لذلك ارجوا اخذ مفالتي الاخيرة ولو ببعض العناية ولكي يتم نشرها لاننا بحاجة الى جهودكم لنفعل شيء مااااااااااااااا

تخرجت من كلية الطب منذ عدة سنوات وجلست بعدها في البيت أنتظر التعيين أو النصيب .. !! وذات يوم دق جرس الهاتف لأجـد شخصا يقول لي :

" تم تعيينك في مستشفى المواساة .. يجب أن تباشري غدا وإلا …!!"

قلت له :

" لا .. لا داعي لـ " وإلا " هذه .. سأكون أول من يدخل باب المستشفى صباح الغد بمشيئة الله ..

لم أنم ليلتها جيدا .. ألف صورة تعبر مخيلتي وألف شعور يغمرني وألف " وإلا "

قفزت أمام عيني .. ولذلك لم أذق طعم النوم ..

كتب الطائر العربي في منتدى مدن هذا الموضوع
----------------------------
مقدمة

يقول محمد ((كل ابن ادم يولد على الفطرة,فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه))

أحزنني أن لم أستطع السفر لحضور محاضرة رنام ومهند في اللاذقية، ولكن السهرة كانت رائعة، بدأت أولا في مشروع دمر بصحبة الأصدقاء جان وشادي وسمير ودينا. وملأت دينا كياني بشعور هائل حين قالت "أحس أن ما تكتبه يعبر عن أفكاري ولكن بطريقة أدبية مميزة"
في العاشرة انتقلت مع شادي للقاء راوند ورنا في المزة، ولم يقصر شادي ورنا في تكسير مقاذيفي (حسب مصطلحهما).
كانت سهرة جميلة، شكرا جزيلا لكم يا أصدقائي على هذا اليوم، كنت بحاجة إليه فعلا.
تصبحون على خير جميعا.

قال :هيا اركبي ..
قالت : كم ستدفع ؟
قال : بعض نقائي ..
قالت : ماذا ؟!
قال : بعض صفائي ..
قالت : أنت تهذي ..
قال : بعض كرامتي ..
قالت : أنت تهذي ..
قال : تعالي معي إذن ..
قالت : ماذا لديك ..
قال : جرح عميق ..
قالت : جروحي أكثر ..
قال : وقلب كسير ..
قالت : كياني محطم
قال : وأمنيات ذابلة ..
قالت : أمنيتي أن أستر لحمي .. ولكن .. ..
قال : هيا معي ..؟
قالت : إلى أين ؟

قال : إلى النور
قالت : الظلمة عالمي ..
قال : إلى الفضيلة ..
قالت : لا أعرفها ..
قال : إلى السكينة ..
قالت : صخب الرجال مهنتي ..
قال : اصعدي ..

http://www.brics.dk/~amoeller/XML/index.html

------------
I Hope

فيما يلي كتاب الكتروني فيه شرح باللغة العربية عن الشبكات وأنواعها وطرق توصيلها

أتمنى أن ينال اعجابكم

تحميل الكتاب اضغط على download

http://www.uploadtemple.com/view.php/1125316718.rar

أهديتني سمكة متحجرة
عمرها 40 مليون سنة...
وقلت لي :كانت سمكة فريدة
عشقها البحر,
فخلدها !...
* * *
ألا ترى معي ,
أن البحر , لجظة اعتقل السمكة بعشقه
قتلها أيضاً ؟!...
* * *
وحده الفن
قد ينجح في اعتقال لحظة هاربة ما
دون ان يقتلها
أو يموت بموتها...



[ تم تحريره بواسطة منار وسوف on 29/8/2005 ]

كتبت غادة السمّان في قصة " الحياة بدأت للتو "
" نظر إلي أحمد بعينين حاقدتين ، كنت قد تركت رأسي يسقط على ركبته و أنا أهمس : إنني وحيدة ... وحيدة
كنت أعرف أنه يموت شوقاً الى تقبيلي ... ولكنه غاضب أيضاً لأنني تركته يقبلني ....
لما اقترب مني أحسست برغبة في أن ألتقي به بطريقة ما ....في أن أكف عن أكون وحيدة ، أن أمتزج به ، أن أكثف حوارنا ، أن أعمّق لقاءنا ، كنت أحبه ببراءة ، و بلا تخطيط ...

أكتر عبارة كنت اسمعها ع محطات التلفزيون اللبنانية، واللي ما كانت تلفت انتباهي نهائياً قبل القرار الدولي 1559 ، هي عبارة ( الشقيقتان سورية ولبنان ) ... يعني شو بدك أحسن من هيك وصف للعلاقة بين دولتين متجاورتين ؟! .. سورية اخت لبنان أو لبنان اخو سورية!! .. كان شي بيرفع راسنا نحني السوريين .. واللبنانيين كمان. بس الصورة ( ياحرام!!) كيف انقلبت بعد الـ 1559... صرت تسمع عبارات جديدة ما تعودت ادنك عليها من قبل ... مثلاً صرت تسمع، ولأول مرة، نائب لبناني متل نعمة الله أبي نصر عم بيسب سورية اخت الشرمـ!!! ع قناة الـ LBC ... أو جبران تويني عم بينادي بالحرية والاستقلال عن المحتل السوري!!! ...

Just when things start to settle down mess roams over the place!I feel dizzy. Mess is all that I can see. Just when i spread my wings to hold the vast sky i feel captivated by heavey iron chains holding me back and pushing me into a deep dark hole. I fall and fall. I screem, as loud as i can, but it seems i am all alone. No one hears my screams, not even me. I try to breath. Black smoke fills my lungs. It seems like it is the end of me.So ugly and dark!

مهداة إلى الدكتاتور
كيفَ تنام
شعر : علي طه النوباني

شكراً يا مولاي
اليومَ خَتمتَ لنا العلمَ
وكسَّرتَ الأقلام
ووقفنا قُدّام تكاياك حفايا
تلعننا الأيام
وبنيتَ لنا سجناً أكبرَ من حاجتنا
وَشنقتَ الأحلام
وتلعثمنا بالكلماتِ وقد كنّا
علماءَ كلام
قد جَرَّبنا صوتَ المعدةِ يا مولاي
ونمنا
لكنّا لا ندري كيفَ تنام ؟؟؟

أغلب المواقع و منها موقع الأيهم فيه منطقة وسطى بالصفحة فيها المقالة أو الشي الأساسي و على الجوانب أو أحد الجانبين فيه قوائم أو ارتباطات.
و لو ضغطنا ع ارتباط من القوائم الجانبية تفتح المقالة أو محتوى الارتباط في وسط الصفحة مع بقاء القوائم على الجوانب.
السؤال هو ( أتمنى أن يجاوبني الأيهم )
ما هي الطريقة التي تمكننا من فعل هذا الأمر دون تكرار القوائم في كل صفحات الموقع ؟
خصوصا إذا كنّا نغير هذه القوائم كل فترة.
إذا كان هناك كود HTML ممكن أو Java Script
أتمنى أن تكتبه لي .

و إذا كان هناك أحد يريد أن يساعدني فله الشكر سلفا

و شكرا