المنشورات

هل هذا نموذج اسلامي

وصلتني هذه الرسالة من صاحب عنوان البريد الالكتروني m313m@hotmail.com وأريد أن أسأل السادة الإسلاميين، برأيكم هل هذا نموذج اسلامي، أم أنه أيضا لا علاقة له بالإسلام والمسلمين كما قال بعضكم عن النموذج الذي عرضته عليكم سابقا.

 

زغروطة للحزب الجديد

يسود الشارع السوري حديث محموم عن خطة خفية لتشكيل حزب جديد، ويبدو من خلال الإشاعات والنقاشات أن هذا الحزب لن يطالب بأهداف سياسية، أي أنه ليس ضد النظام، بل سيتخصص في مكافحة الأصولية والفساد. الطريف في الأمر أن من يتحدثون عن مشروع الحزب الليبرالي يشيرون إشارات خفية إلى أن هذا الحزب "مدعوم" من قبل أحد ما في سورية، وليس من الخارج هذه المرة.

وبحسب رؤيتي للماضي ولمستقبل سورية، أتوقع أن يكون اسم هذا الحزب قريبا من "حزب القيامة العالمي الليبرالي" وبحسب توقعي لسلطة (بفتح السين واللام والطاء) المنطلقات الليبرالية، فمن الممكن أن يحوي الكتاب الأزرق لهذا الحزب موادا شبيهة بما يلي:

شالوم يا عزرا السوري... شالوم

نقلا عن السياسة الكويتية، وعدد كبير من رسائل البريد الالكتروني خلال اليومين الماضيين:
=====================
http://www.alseyassah.com/alseyassah/opinion/sview.asp?msgID=4619&autho…فهان%20كيراكوس
=====================
شالوم يا عزرا السوري... شالوم


8/28/2004 10:26:04 PM

--------------------------------------------------------------------------------

فهان كيراكوس

استخدام الخاصية target في Html

وصلني السؤال التالي من مهندس خريج كلية المعلوماتية في جامعة تشرين

i have one problem, i've created an "Under Construction" page to be linked with all the buttons at this time, but i can't find the way to make the Button Click property of the pictures change the primary page, not the page within the inline frame where the picture (the button) is....
thanks for your time

الحواب هو استخدام الخاصية Target في أمر الارتباط. يمكنك مراجعة تعيمات السمة A في دليل HTML لمعرفة المزيد عنها.

الإرهاب الفكري في بريطانيا

وصلتني رسالة تحوي شكوى حول الكاتب Will Cummins في صحيفة التلغراف البريطانية www.telegraph.co.uk يكتب مقالات مناهضة للإسلام، ووصلة إلى حملة إسلامية لمحاربة هذا الكاتب وطلب طرده من الصحيفة التي ينشر فيها، ومنع نشر مقالاته.
تحوي الحملة مقاطع مختارة من كتابات الكاتب لشهر تموز 2004، وفيها يقول الكاتب في سياق مقارنة بين المسيحيين المتطرفين والمسلمين المتطرفين (الترجمة من عندي):

الأيهم صالح في عرب تايمز

وصلتني هذه الرسالة من أخي تغلب:

أستاذ أيهم
من ايمتى حضرتك بتكتب ب عرب تايمز .... و بتبعت الرسائل من بريد الهوت ميل ...
أعتقدت بداية أن ثمة تشابه أسماء و عندما اكتشفت بعد القراءة أن هناك تشابه أفكار
أيضا قلت لعمري إن هذا من الغرائب
على كل ادخل الى عرب تايمز و شوف بنفسك
تغلب

دخلت إلى عرب تايمز وشفت المقالة اللي كتبها الأيهم صالح، وبدأت أتذكر...

د. سامر اللاذقاني: نفسية الجماهير وإخماد الفتنة (نقلا عن نشرة سورية الغد)

نقلا عن نشرة سورية الغد الالكترونية
====================

نفسية الجماهير وإخماد الفتنة

الدكتور سامر اللاذقاني

مقدمة والهدف من الموضوع:

حرية المرأة: مشكلة أم مشروع

أتتني ردود شخصية متنوعة حول مقالة "معركة الإسلام القادمة". بعضها ردود طريفة وبعضها يستحق بعض التفكير، واحتراما لرغبة أصحابها بعدم نشر أسمائهم أود أن أنقل لكم بعض الأفكار التي وجدتها تستحق أن أشاركها مع قراء موقعي.

- يقول صديق لي: تستمتع المرأة جدا بصراع الرجال عليها، تستمتع مثلا بكونها كنزا أو بكونها قضية أو بكونها حلما. وليست مستعدة لتخسر هذه المتعة من أجل أن تكون إنسانا كما يعتقد بعض الرجال أنها يجب أن تكون. بالنسبة للمرأة أن تكون إنسانا يعني أن تكون امرأة كما أغلب النساء في المجتمع.

نبيل فياض: "من يشتري هويتي السورية"

ونحن دائماً نقول كلاماً قاسياً؛ والمشكلة أننا مثل فلسطينيي 1948، عرب داخل. ولأننا نحمل الهويّة السوريّة، يمكن لسيف الجلاّد أن يطالنا على الدوام: تحت عناوين كثيرة. من هنا أسأل الأخوة الأكراد، الذين تظاهر بعضهم مطالباً بالهويّة السوريّة: من يشتري مني هذه الهويّة ـ بلا مقابل!!!


http://www.annaqed.com/writers/fayyad/who_would_buy_my_syrian_id.html

التعامل مع البذاءة

وصلتني رسائل خاصة يقول أصحابها أنهم يتعرضون لنفس البذاءات ذات الطابع الإسلامي من أشخاص مختلفين، وتصل جميعها عبر البريد الالكتروني وبشكل مستمر عدة مرات في اليوم.
بالنسبة لي، لقد توقفت عن استقبال هذه البذاءات من السيد نضال المالح، ويمكنكم إن أردتم أن تمنعوا استقبال أية رسالة من أي مرسل عبر عيارات خاصة في برنامج البريد الالكتروني الذي تستخدمونه. مثلا باستخدام برنامج outlook 2003 يمكنكم بعد فتح الرسالة أن تنفذوا أمر إضافة مرسل الرسالة إلى اللائحة السوداء من قائمة Action->Junk E-mail، وببعض الخبرة يمكنكم أيضا أن تطبقوا قاعدة تصفية تحذف الرسالة من علبة البريد قبل تنزيلها إلى حاسبكم.

(للكبار فقط ) بذاءات بن لادن صغير

هذا بعض ما يمكن نشره من مجموعة الرسائل ذات الطابع الإسلامي التي تصل إلى بريدي الالكتروني.

أرجو الانتباه إلى أن اللقطة الثانية تحوي سبابا مقذعا قد لا ترغبون بقراءته، ويجب أن لا يقرأه من هو دون 18 عاما. لمن يصر على رؤية هذه اللقطة انقر هنا

 

الاتهامات والموضوعية في الحوار المفتوح

في الحوار المفتوح، مثل الحوارات التي تجري على الإنترنت وعلى الفضائيات، لا تسيء الشتائم والاتهامات إلى من يتلقاها على الإطلاق، بل بالعكس فهي تعطي صورة سيئة عن من يطلقها. وربما تسيء إلى أفكار منطقية وموضوعية يضمنها ضمن نفس المقال لأنها تضعف احترامه أمام المتلقي. إضافة إلى ذلك، يصبح من الصعب على القارئ أن يفهم الموضوع لأن تأثير الاتهامات يؤثر بشكل عاطفي على القارئ، ويمكن أن يسحب الانتباه عن الفكرة الكامنة في الحوار أو المقالة.

دفاعا عن حرية التعبير والكتابة 2

في معرض رده على الردود التي وردت على هجومه على مقالة "من يحمينا في بلادنا: الطالبانيون الجدد في سوريا" يقر الأستاذ مأمون الطباع أنه ليس معنيا بالرد على الأفكار الأساسية التي طرحها الأستاذ نبيل فياض في مقالته، وهي الخوف على مستقبل المجتمع السوري من غزو الفكر الإرهابي المعتم بعمامة الإسلام، ويقول أنه يركز على مقاطع معينة وردت في المقالة ولا يعنيه غيرها.

دفاعا عن حرية التعبير والكتابة

مقالة الأستاذ مأمون الطباع التي تصدرت نشرة كلنا شركاء يوم 14 تموز تطرح عدد من الأفكار التي لا يمكن أن نمر عليها بدون توقف وتدقيق.
كتب الأستاذ الطباع مقالته احتجاجا على نشر مقالة لكاتب آخر هو نبيل فياض في نفس النشرة قبل يومين، وأعلن أنه لن يقرأ النشرة قبل أن تنشر اعتذارا بالخط العريض عن نشر مقالات الكاتب الآخر.

مقطع رائع للدكتور مفيد مسوح

ففي حين أثبتت تجارب الشرق في التمسك بدون جدل بالولاء للأسلاف تراجعـاً في المكـانة الحضـارية أدى إلى حالة الإحباط التي نحن عليهـا ستؤدي ثقتنـا بأولادنـا، إن هم حظوا بجميع مقومـات الحرية، إلى ضمـان مواكبة السيرورة الحضارية والمساهمة في تطويرها بالطرق السلمية والعادلة بشكل فاعل لا مستهلك فحسب. وستبقى لنـا، نحن الآباء، مكانتنا الكبيرة لدى الأجيـال القادمة، وأفرادهـا آباءٌ بدورهم، بقدر ما نمهد لهم الطريق إلى المعرفة وحرية التفكير والتغيير والتطوير واختيـار ما يناسب عصرهم ..

البحث عن المضاعفات المشتركة، لا عن القواسم المشتركة

أرسلت ارتباط مقالة "معركة الإسلام القادمة" لأحد أصدقائي، وأرفقتها بالفقرة التالية
أتوقع أنك لن تعلق على المقالة، ولكن اسمح لي أن أذكرك أنني لم أناقش أي رأي من آرائك في مقالاتي. كنت أقرأ رأيك دائما وأفكر به لأنني أحترمه، ويهمني أن أفهمه دون أن أرد عليه.

ودار بيننا بعدها الحوار التالي في رسائل بريد الكتروني
الأخ العزيز أيهم

معركة الإسلام القادمة

نشرت هذه المقالة في 9-7-2004 ووجدت أنها تشهد حوارا مهما، فأعدت نشرها للتنويه إليها

من يراقب الإعلام الإسلامي هذه الأيام يلاحظ أنه يركز على موضوعين دنيويين أساسيين إضافة إلى عدد من المواضيع الدينية الجانبية، والتي تتعلق بالعقائد المختلفة بين الاسلاميين وطوائفهم. الموضوعان الأساسيان هما

1- عداوة الإسلام مع الآخرين، أو كما يقولون "الحملة على الإسلام".

2- المرأة في الإسلام وكيف "أعزها" الإسلام و"حماها"، وخصوصا على دور الحجاب و"تعليم" المرأة و"حقوقها" في الإسلام.